- لعيسى بن أبان عن محمد بن الحسن ذكر الخوارزمي في مسند أبي حنيفة عن الصيمري بإسناده إلى المأمون أنه جمع في عصره كتاب في الأحاديث ووضع بين يديه وقالوا أن أصحاب أبي حنيفة هم الذين مقدمون عندك لا يعملون بها في قصة طويلة إلى أن صنف عيسى هذا الكتاب وبين فيه وجوه الأخبار وما يجب قبوله وما يجب تأويله وما يجب العمل فيه بالمتضادين وبين فيه حجج أبي حنيفة فلما قرأه المأمون ترحم على أبي حنيفة.
[الحجة النيرة في بيان الطريقة المنيرة]
- للشيخ عمر الخلوتي الحنفي النقشبندي خليفة الشيخ عبد المؤمن البسنوي ألفه سنة ١٠٢٦ ست وعشرين وألف «توفي سنة ١٠٣٣» وهو مختصر في التصوف أوله أحمد الله حمداً [حمد] ذاته ذاته.
[الحجة الواضحة في أن البسملة ليست من الفاتحة]
- للقاضي أبي العباس أحمد بن إبراهيم السروجي الحنفي المتوفى سنة ست عشرة وسبعمائة ٧١٦ (سبع عشرة وسبعمائة).
[الحجة والبرهان على فتيان هذا الزمان]
- لإدريس بن عبد الله التركماني الحنفي قدر كراسة حرم فيه السماع وشدد.
[الحجة في سرقات ابن حجة]
- لشمس الدين (محمد بن حسن) النواجي هجره بعد اختصاصه وزاد في التحامل عليه.
[الحجة في بيان المحجة]
- للشيخ الإمام أبي القاسم إسماعيل ابن (محمد بن الفضل بن) علي الأصبهاني المتوفى سنة ٥٣٥ خمس وثلاثين وخمسمائة وهو مجلد كثير الفصول والأبواب جمع فيه دلائل التوحيد وعقائد أهل السنة. وفي شرح الأربعين لمولانا اللاري كتاب الحجة لتارك المحجة يتضمن ذكر أصول الدين على قواعد أهل الحديث والسنة قال وهو للشيخ أبي الفتح نصر بن إبراهيم الشافعي الفقيه الزاهد نزيل دمشق «المتوفى سنة ٤٩٠» وأفصح بعض الشارحين أنه للحافظ أبي القاسم إسماعيل بن محمد بن الفضل الأصبهاني وهو خطأ انتهى.
[الحجة في شرح كتاب القراء السبعة]
- لابن مجاهد يأتي في الكاف.
[الحجة للإمام الشافعي ﵁]
- وهو مجلد ضخم ألفه بالعراق وإذا أطلق القديم في مذهبه يراد به هذا التصنيف.