من أعيان المائة الثامنة شرحاً حسناً سماه بالانتقاد في شرح عمدة الاعتقاد. ومن شروحها شرح بالقول «لخليل بن علي بن عبد الله البخاري الحنفي» أوله الحمد لله الذي دل على وجوده حدوث الممكنات الخ. وشرح بالقول أيضاً أوله الحمد لله لمن نطق بوجوب وجوده الخ. نظمها أبو الفضائل أحمد بن أبي بكر المرعشي الحلبي الحنفى المتوفى سنة ٨٧٠ سبعين وثمانمائة (٨٧٢) وزاد عليها. وشرحه الشيخ شهاب الدين.
[عمدة الفتاوى]
- للصدر الشهيد ذكره ابن نجيم في البحر لرائق أوله الحمد لله خالق الأشياء ورازق الأحياء الخ ذكر أنه قسم الكتاب على قسمين ووزعه على الثلاثة والثلاثين وأدرج فيه ما يعم وقوعه الخ وهو مختصر في مجلد صغير.
[عمدة الفحول في شرح الفصول]
- لبقراط.
[العمدة في أدب القضاء]
- لمحمد بن يحيى الخبوشاني (المتوفى سنة ٤٧٤ أربع وسبعين وأربعمائة.)
[العمدة في أصول السياسة]
- للموفق البغدادي المذكور في الإنصاف.
[العمدة في التصريف]
- للشيخ عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني المتوفى سنة ٤٧٤ أربع وسبعين وأربعمائة.
[العمدة في التفسير]
-
[العمدة في صناعة الجراح]
- عشرون مقالة علم وعمل يذكر فيه جميع ما يحتاج إليه الجرائحي بحيث لا يحتاج إلى غيره لابن القف وهو أبو الفرج بن يعقوب بن إسحاق (الكركي النصراني المتوفى سنة ٦٨٥ خمس وثمانين وستمائة)(*) أوله الحمد لله الذي خلق الخلق بقدرته الخ (وقد مر في عمدة الجراحين).
[العمدة في صناعة الشعر]
- لابن رشيق (أبي علي الحسن) القيرواني (المتوفى سنة ٤٥٦ ست وخمسين وأربعمائة «٤٦٣») واختصره الصقلي وسماه العدة واختصره موفق الدين البغدادي المذكور في الإنصاف.
[العمدة في فروع الشافعية]
- للإمام أبي بكر محمد بن أحمد الشاشي الفقيه الشافعي المتوفى سنة ٥٠٧ سبع وخمسمائة