للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«أحمد بن عثمان» الهروي الخرزيانى (الخيرزياني) المتوفى «سنة ٩٠٠» أوله الحمد لله الذي توحد ذاته باقتضاء صفات الجمال وسماه حل المعاقد في شرح العقائد (وفرغ من تعليقه في شعبان سنة ٨٨٦ ست وثمانين وثمانمائة (ومن شروحه شرح الشيخ علي بن علي بن أحمد النجاري بالنون ثم الجيم المتوفى سنة

سماه فرائد القلائد وغرر الفوائد على شرح العقائد أوله الحمد لله رب العالمين الخ وهو شرح ممزوج مبسوط قال مؤلفه فرغت من هذا الشرح سنة ٩٦٧ سبع وستين وتسعمائة وقال وقد كنت شرحت شرح العقائد شرحاً آخر بالقول في زمن قرأ تناله على العلامة ناصر الدين اللقاني المالكي فرغت منه سنة ٩٥٣ ثلاث وخمسين وتسعمائة انتهى. ونظم العقيدة المذكورة أرجوزة القاضي الفاضل عمر بن مصطفى كرامة الطرابلسي وفرغ من نظمه سنة ١١٢٦ ست وعشرين ومائة وألف ثم شرحه شرحاً لطيفاً فرغ منه سنة ٤٥ خمس وأربعين ولم أقف على وفاته. وخرج أحاديثه الشيخ جلال الدين السيوطي والمولى علي بن محمد القاري المكي المتوفى ١٠١٤ أربع عشرة وألف.)

[عقائق الحقائق]

- لأبي النجم ركن الدين … الخطيب المغربي المتوفى سنة … وهو كتاب في الموعظة إلا أنه غير مصون عن الحشو ذكره الشيخ بهاء الدين بن يوسف في تفسير سورة يوسف.

[عقائق المرافق]

- لأبي الفرج عبد الرحمن بن علي بن الجوزي المتوفى سنة ٥٩٧ سبع وتسعين وخمسمائة.

[العقد [العقد الفريد]]

- لأبي عمر أحمد بن محمد المعروف بابن عبد ربه القرطبي توفي سنة ٣٢٨ ثمان وعشرين وثلاثمائة أوله الحمد لله الأول بلا ابتداء قال ألفت هذا الكتاب وتخيرت نوادر [جواهره] من متخير جواهر الآداب ومحصول جوامع البيان وسميته بالعقد [بالعقد الفريد] لما فيه من مختلف جواهر الكلام مع دقة السلك وحسن النظام وجزأته على خمسة وعشرين كتاباً كل كتاب منها جزأن فتلك خمسون جزأ قد انفرد كل كتاب منها باسم جوهرة من جواهر العقد فأولها كتاب اللؤلؤة في السلطان. قال ابن خلكان وهو من الكتب الممتعة حوى من كل شيء وقال ابن كثير يدل من كلامه على تشيع (١) فيه. واختصره أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الرحمن الوادياشي القيسي توفي سنة ٥٧٠ وجمال الدين أبو الفضل محمد بن مكرم الأنصاري الخزرجي صاحب لسان العرب توفي سنة ٧١١.


(١) F : يشبع C ٤ - ٢٣٢ - ٩ تصحيف.