بن أحمد وهو شرح ممزوج بالقول ألفه سنة ٧٩٥ خمس وتسعين وسبعمائة أوله الحمد لله جزيل الأنعام على إعلاء إعلام الإسلام الخ.
[المغنى في الأصول]
- لموفق الدين الحنبلي.
[المغنى في التفسير]
- للشيخ الإمام أبي الفرج عبد الرحمن بن علي الجوزي البغدادي المتوفى سنة (٥٩٧ سبع وتسعين وخمسمائة) قال في المنتخب فإذا أنهى الواعظ الخطبة شرع في تفسير آيات من القرآن فإن ابتدأ من أول التفسير فذكر منه وظيفة في كل مجلس على الترتيب فهو أحسن وفي كتابي زاد المسير مقنع عن غيره فمن سمت همته إلى زيادة شرح فعليه بكتابي المسمى بالمغني انتهى.
[المغنى في تلخيص كتاب ابن بدر]
- في قوله ليس يصح شيء في هذا الباب للسراج عمر بن علي بن الملقن الشافعي المتوفى سنة ٨٠٤ أربع وثمانمائة.
[المغنى في شرح الإيضاح]
- مر وفي شرح غريب المهذب يأتي.
المغنى في الضعفاء وبعض الثقات
- مجلد لشمس الدين محمد بن أحمد الذهبي (المتوفى سنة ٧٤٨ ثمان وأربعين وسبعمائة).
أوله الحمد لله العادل في القضية الحاكم في البرية الخ جمع فيه الضعفاء من كتاب ابن معين والبخاري وأبي زرعة وابن حاتم والنسائي وابن خزيمة والعقيلي وابن عدي وابن حبان (١) والدار قطني والدولابي والحاكمين والخطيب وابن الجوزي ملخصاً وزاد عليه.
[المغنى]
- في الطب للشيخ الإمام أبي الحسن سعيد بن هبة الله بن حسن «المتوفى سنة ٤٩٤» ولأبي منصور الحسن بن نوح القمري جعله ثلاث مقالات وفيها أبوابها بحروف الجمل المقالة الأولى في الأمراض من الفرق إلى القدم والثانية في العلل الظاهرة والثالثة في الحميات «سماه غني ومني».
المغنى في الطب
- مجلد أوله إن أولى ما نطق به اللسان وثبت برهانه في الجنان الحمد لله الخ لسعيد بن هبة الله ولعبد الله قال رأى العبد الخادم مناقبه الباهرة أن يجمع مختصراً مغنياً في معرفة الأمراض وأسبابها الخ ولعبد الله العشاب أيضاً ذكره صاحب المقنع.
[المغنى في علم الجدل]
- للشيخ أثير الدين (مفضل) الأبهري المتوفى سنة ٧٠٠ وهو من الكتب المختصرة فيه.