سنة ٩٢٦ تسع وعشرين وتسعمائة قاضياً بحلب ذكر فيها أنهما بل جميع أبوي الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ماتوا على الإيمان ذكره عرب زاده في هامش الشقائق.
[رسالة أبي حنيفة إلى قاضي البصرة]
- عثمان البتي.
[رسالة في إثبات الواجب]
- لجماعة من الفضلاء منهم جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي الدواني المتوفى سنة ٩٠٨ ثمان وتسعمائة (رسالتان قديمة وجديدة) أول القديمة: سبحانك سبحانك ما أعظم شانك الخ قال وقد كتبت في يومين من أقصر أيام الصيف وأهداه إلى بعض السلاطين. وأول الجديدة: بسم الله الرحمن الرحيم ومنه الإعانة في التتميم وله الحمد على كرمه العميم الخ ثم قال قد أفردت في عنفوان الشباب رسالة في هذا المطلب قبل ذلك بعشر سنين واقتصرت هناك على ما هو أوضح بالتماس بعض من الأعاظم في جيلان ورتبها على عشرة فصول شرحها الحاجي محمود التبريزي والمولى حسين الأردبيلي الإلهي توفي سنة
وعليه الحاشية لمولانا الحنفي أولها الحمد لمن تقدس جنابه عن أن يكون شريعة لكل وارد الخ وكتب قاضي زاده الكرهروي أيضاً حاشية. وشرح الجديدة الجلالية نصر الله بن محمد العمري الخلخالي شرحاً ممزوجاً أوله الحمد لمن توحد بوجود ذاته.
ولحبيب الله ميرزا جان الشيرازي المتوفى سنة ٩٩٤ أربع وتسعين وتسعمائة حاشية أولها جل جلالك اللهم يا واجب الوجود الخ قال فهذه تعليقات علقها الفقير ميرزا جان الباغندي على الرسالة القديمة المرتبة لبيان أعلى المطالب للمحقق الدواني أستاذي واستنادي قدوة الحكماء وقال في آخرها وليكن آخر ما قصدنا إيراده مع التزام محاورة الطلاب وحل كتب آخر غير هذا الكتاب وقع الفراغ من تأليفه في منتصف ذي الحجة عام ٩٨٣ ثلاث وثمانين وتسعمائة. وشرحها المولى محيي الدين محمد بن علي القره باغي المتوفى سنة ٩٤٢ اثنتين وأربعين وتسعمائة. وشرحها أيضاً تلميذ الدواني المولى الحسين الأردبيلي الأبهري المتوفى سنة ٩٥٠ خمسين وتسعمائة بقال أقول وأول الشرح الحمد لله على أنعامه العام الخ وشرحها أيضاً الحاج محمود التبريزي. ومنهم مير صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى في حدود سنة ٨٩٨ ثمان وتسعين وثمانمائة أوله الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى الخ رتبه على اثنى عشر فصلاً وخاتمة. وشرحها المولى الفاضل يوسف بن جمال الدين أوله حمداً لك يا واجب الوجود ومنهم علي بن عمر الكاتب. ومنهم أبو