جعلني كشاف القرآن الخ ذكر العاشق في ذيل الشقائق أنه كان يكتب كل ما يخطر بالبال في بادي النظر والمطالعة ولا ينظر إليه بعد ذلك.
[وحاشية]
المولى الشهير بمنا وعوض المتوفى سنة أربع وتسعين وتسعمائة وهو في نحو ثلاثين مجلداً.
[وحاشية]
الشيخ أبي بكر بن أحمد بن الصائغ الحنبلي المتوفى سنة أربع عشرة وسبعمائة وسماه الحسام الماضي في إيضاح غريب القاضي شرح فيه غريبه وضم إليه فوائد كثيرة.
[وأما]
التعليقات والحواشي الغير التامة فكثيرة جداً فنذكر منها ما وصل إلينا خبره ونقدم الأشهر فالاشهر فمنها:
[حاشية]
المولى المحقق محمد بن فرامرز الشهير بملاخسرو المتوفى سنة خمس وثمانين وثمانمائة وهي من أحسن التعليقات عليه بل أرجحها إلى قوله ﷾ سيقول السفها. وذيلها إلى تمام سورة البقرة لمحمد بن عبد الملك البغدادي (الحنفي المتوفى بدمشق سنة ١٠١٦ ذكره خلاصة الأثر) ألفه سنة اثنتي عشرة وألف أوله الحمد لله هادي المتقين الخ.
[وحاشية]
العالم الفاضل نور الدين حمزة «بن محمود» القراماني المتوفى سنة إحدى وسبعين وثمانمائة وهي على الزهراوين سماها تقشير التفسير.
[وتعليقة]
سنان الدين يوسف البردعي الشهير بعجم سنان المحشي لشرح الفرائض كتبها إلى قوله ﷾ وما كادوا يفعلون وهي كالخسروية حجماً عبر فيها عن ملا حمزة بالأستاد [بالأستاذ] الأوسط وعن ملاخسرو بالأستاد [بالأستاذ] الأخير أوله الحمد لله الذي نور قلوبنا الخ.
[وحاشية]
الفاضل المحقق عصام الدين إبراهيم بن محمد بن عربشاه الاسفرايني المتوفى سنة ثلاث وأربعين وتسعمائة وهي مشحونة بالتصرفات اللائقة والتحقيقات الفائقة من أول القرآن إلى آخر