- لأبي العباس أحمد بن يوسف بن الحماد المستخرجة من الأرصاد الطليطلية على يدي الأستاذ أبي إسحاق الزرقالة أوله خير المبادي ما استفتح باسم واهب القوة الخ. قال الأستاذ أبو جعفر صاحب الزيج الأكبر المترجم بزيج الآمد على الأبد أن مذهبنا صار أصلاً جامعاً في هذه الصنعة لمذاهب الأمم لاتفاقنا على قانون واحد مطرد لا خلاف فيه يصحب مداً [مدى] سير الآمد على سرمد الأبد في الزيج المترجم وهو يحيط بحمل التعاديل المنقسمة فيه إلى عشرين نوعاً كل نوع منها يصير جنساً لما تحته فاشتملت الأنواع على ثلاثمائة وعشرين فصلاً ثم شفعنا زيجنا المترجم بزيج الكور على الدور وهو يشتمل على ستين فصلاً ثم اقتبسنا منهما زيجاً مختصراً أحكمناه غاية الإحكام ليكون مدخلاً إليهما محتوياً على ثلاثين باباً.
[الزيج المقنن]
- لمولانا الفاضل أثير الدين الأبهري ألفه على مقتضى أوساط صححها أبو الوفا محمد بن أحمد البوزجاني بعد الرصد المأموني وأصلح ما في الزيج العلائي.
[الزيج الكبير الحاكمي]
- رصد الشيخ الإمام أبي الحسن علي بن أحمد بن يونس «المتوفى سنة ٣٩٩» وهو مجلدان ضخمان.
[زيج كوشيار]
- بن لبان الجيلي أرصده في سنة ٤٥٩ تسع وخمسين وأربعمائة أورد فيه ثمانية فصول وترجمه بالفارسية محمد بن عمر بن أبي طالب التبريزي.