كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط إسطنبول

باب الدال المهملة - ديوان أبي الإسعاف - ج: 1 - ص: 770

الهاشمي العباسي الملقب بنظام الدين البغدادي توفي ٥٠٤ بكرمان (المتوفى سنة ٥٠٩ تسع وخمسمائة) قال وديوانه كبير يدخل في أربع مجلدات.

ديوان أبي الاسعاف

- ابن السيد علي الوفائي المصري ذكره الشهاب في الخبايا.

[ديوان أبي الأسود]

- ظالم بن عمرو الدؤلي المتوفى سنة ١٠١ (٦٩ تسع وستين ٦٧ سبع وستين).

ديوان أبي الأكرام

- ابن سيد علي الوفائي المصري ذكره الشهاب في الخبايا.

[ديوان أبي أمية]

- الهذلي.

[ديوان أبي بردة]

-

[ديوان أبي بكر]

- الخوارزمي وهو محمد بن العباس يقال له الطبرخزي المتوفى سنة ٣٨٣ ثلاث وثمانين وثلاثمائة قال وله ديوان رسائل أيضاً وهو أحد المشاهير المجيدين الكبار.

[ديوان أبي تمام]

- حبيب بن أوس الطائي المتوفى سنة ٢٣١ إحدى وثلاثين ومائتين قال كان أوحد عصره في ديباجة لفظه وصناعة شعره ولم يزل شعره غير مرتب حتى جمعه أبو بكر الصولي ورتبه على الحروف ثم جمعه علي بن حمزة الأصبهاني ولم يرتب على الحروف بل على الأنواع وقد شرحه أبو زكريا يحيى بن علي الخطيب التبريزي المتوفى سنة ٥٠٢ اثنتين وخمسمائة قال فيه (أوله الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله الطاهرين وبعد) فإني نظرت في شعر أبي تمام وفيما ذكر فيه من التفاسير فرأيت بعضهم ينحى عليه ويهجن معانيه ويزيف استعاراته وبعضهم يتعصب له ويقول من جهل شيئاً عابه وقال أبو العلاء المعري في ذكرى حبيب إنما أغلق شعر الطائي إنه لم يؤثر عنه فتناقلته الضعفة من الرواة والجهلة من الناسخين فبدلوا الحركة وغيروا بعض الأحرف بسوء التصحيف وذكر أبو العلاء في هذا الكتاب الأبيات المشكلة من شعره متفرقة وأنا أذكر وأكتب شعره من أوله إلى آخره من غريبه وإعرابه ومعانيه وما لا بد منه وأشير إلى ما ذكره أبو العلاء من الأبيات المشكلة في مواضعها وإلى ما ذكره أبو علي أحمد بن محمد المرزوقي في كتابه