- لابن السراج محمد بن إبراهيم الغرناطي المتوفى سنة
[فضائل فاطمة (الزهراء)﵂]
- لأبي عبد الله (محمد بن عبد الله) الحاكم النيسابوري (المتوفى سنة ٤٠٥ خمس وأربعمائة).
[فضائل الفتيان]
-
[فضائل القدس والشام]
- للإمام أبي المعالي المشرف بن المرجا بن إبراهيم المقدسي «المتوفى سنة ٨٣٨» أولها الحمد لله الذي خلق الأرض واختار منها مواضع الخ وهو على مائة وخمسة عشر باباً.
علم فضائل القرآن (١)
أول من صنف فيه الإمام محمد بن إدريس الشافعي المتوفى سنة ٢٢٤ أربع وعشرين ومائتين «هو منافع القرآن يأتي» ولأبي العباس جعفر بن محمد المستغفري المتوفى سنة ٤٣٢ اثنتين وثلاثين وأربعمائة ولداود بن موسى الأودني المتوفى سنة
ولأبي العطاء المليحي توفي سنة … ولأبي الفضل عبد الرحمن بن أحمد الرازي المتوفى سنة … ولابن أبي شيبة ولأبي عبيد القاسم بن سلام الجمحي وهو على طريقة المحدثين (ولابن الغريس «هو أبو عبد الله محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس بن يسار الضريس البجلي الرازي الحافظ المتوفى سنة ٢٩٤» ولأبي الحسن بن صخر الأزدي ولأبي ذر وهو على طريق المحدثين وللضياء المقدسي المتوفى سنة ٢٠٤ أربع ومائتين).
ولأبي الحسن علي بن أحمد الواحدي (المتوفى سنة ٤٦٨ ثمان وستين وأربعمائة) مختصر فيه أخذ شمس الدين محمد بن طولون الدمشقي أربعين حديثاً منه (وفضائل القرآن لبعض المتأخرين أولها الحمد لله الذي أمتن على عباده بنبيه المرسل الخ).
(١) قال ابن تيمية كان كثير من المتأخرين اذا صنفوا فى باب ذكروا ما روى فيه من غث وسمين ولم يميزوا كما يوجد ممن يصنف في فضائل الشهور والاوقات وفضائل الاعمال والعبادات وفضائل الاشخاص وغير ذلك من الابواب نوجد في مثل كتاب ابى طالب وكتاب ابى حامد والشيخ عبد القادر وفيما صنفه عبد العزيز الكنانى وابو على ابن البناء وابو الفضل ابن الناصر وغيرهم وكذلك ابو الفرج ابن الجوزى يذكر مثل هذا في فضائل الشهور ويذكر في الموضوعات انه كذب موضوع (منه)