الشيرازي (أتمه سنة ٥٦٢ اثنتين وستين وخمسمائة قلت لكن ابن الجزري ذكر في طبقات القراء للأول مفتاحاً في القراءات العشر وللثاني موضحاً في القراءات الثمان انتهى).
[الموضح في معاني القرآن]
- لأبي بكر محمد بن حسن المعروف بالنقاش الموصلي (المتوفى ٣٥١ إحدى وخمسين وثلاثمائة).
[الموضح في النحو]
- لأبي بكر محمد بن قاسم بن الأنباري النحوي المتوفى سنة ٣٢٨ ثمان وعشرين وثلاثمائة ولأبي بكر محمد بن حسن الزبيدي المتوفى تقريباً سنة ٣٨٠ ثمانين وثلاثمائة ولعلي بن إبراهيم الحيوفي المتوفى تقريباً سنة ٤٣٠ ثلاثين وأربعمائة.
[الموضح]
- من شروح أصول البزدوي.
[موضحة الاشتباه في أدوية الباه]
- لابن الرقيقة «هو ابن الرقيقة سديد الدين محمود بن عمر المتوفى سنة ٦٣٥» المذكور في الغرض المطلوب.
[الموضحة]
- لأبي علي محمد بن الحسن (الحاتمي) الكاتب اللغوي البغدادي المتوفى سنة ٣٨٨ ثمان وثمانين وثلاثمائة وهي رسالة جمع فيها ما جرى بينه وبين المتنبي وأظهر سرقاته وعيوب شعره في اثنتي عشرة كراسة.
[موضوعات العلوم]
ألف فيها جماعة منهم الإمام فخر الدين محمد بن عمر الرازي توفي سنة ٦٠٦ ست وستمائة أورد فيه ستين علماً وسماه حدائق الأنوار في حقائق الأسرار (١) والمولى جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي الدواني (المتوفى سنة ٩٠٨ ثمان وتسعمائة) ألف كتاباً أورد فيه عشرة من العلوم وسماه أنموذجا والشيخ عبد الرحمن بن محمد البسطامي «المتوفى سنة ٨٥٨» ألف كتاباً أيضاً وذكر في فوايحه طرفاً من العلوم وأورد فيها غرائب وعجائب لم تسمعها آذان الزمان حتى بلغت مقدار مائة علم وذكر فيه أقسام العلوم الشرعية والعربية والمولى لطف الله بن حسن التوقاتي المقتول في سنة ٩٠٠ تسعمائة ألفه للسلطان بايزيد أوله الحمد لله المنزه أفعاله عن العلل والأغراض الخ جمع نبذاً من العلوم في مختصر ثم شرحه وسماه المطالب الإلهية وفيها رسالة للمولى محيي الدين محمد بن خطيب قاسم المتوفى سنة … وللشيخ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر
(١) وزاد محمد شاه ابن الفنارى على حدائق الانوار اربعين علما وصار المجموع مائة علم وسماه انموذج العلوم وهو على طرز الحدائق لكنه على لسان العرب والحدائق على لسان الفرس «ولى الدين».