للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[عجائب البحر]

- للمولى علمشاه عبد الرحمن بن صاجلي أمير المتوفى سنة ٩٨٧ سبع وثمانين وتسعمائة. ولعلي بن عيسى الحراني ألفه للمقتدر.

[عجائب البلدان]

- لزكريا بن محمد بن محمود القزويني ذكر فيه أكثر بلاد الدنيا وبعض ما نسب إليها من العلماء وقدم أربع مقدمات أوله العز لك والجلال لكبريائك الخ.

[عجائب البلدان]

- لابن الجزار «هو أبو جعفر أحمد بن إبراهيم الطبيب الأفريقي المتوفى مقتولاً بأندلس سنة ٤٠٠».

[عجائب الدنيا]

- للمسعودي محمد «علي» بن حسين «المتوفى بمصر سنة ٣٤٦» وللشيخ آذرى «فخر الدين حمزة بن علي بن مالك الطوسي البيهقي الشهير بآذرى المتوفى سنة ٨٦٦» الاسفرايني ولإبراهيم بن وصيف شاه مختصر أوله الحمد لله بارئ المسموكات الخ ذكر فيه أسرار الطبائع وأصناف الخلق وغرائب ما صنعوا.

[العجائب الطبيعية والغرائب الصناعية]

- لأبي الريحان البيروني (محمد بن أحمد المتوفى سنة ٤٣٠ ثلاثين وأربعمائة) تكلم فيه على العزائم والنيرنجيات والطلسمات بما يغرس (١) به اليقين في قلوب العارفين ويزيل الشبهة عن المرتابين.

[عجايب الغرائب]

- في المحاضرات.

[عجائب القرآن]

- وهو كتاب الغرائب والعجايب يأتي في الغين في مجلدين لمحمود بن حمزة الكرماني (المعروف بتاج القراء المتوفى بعد سنة ٥٠٠ خمسمائة) ذكره أبو الخير أورد بعض الوجوه في الآية ثم أردف الغريب والعجيب وقال في سورة الفلق في قوله تعالى ومن شر غاسق إذا وقب العجيب في بعض التفاسير ومن شر الذكر إذا انعظ وقيل وبح [وثج] وروي من غلمة لا عدة لها وعن النبي أعوذ بالله من شر سمعي وبصري وبطني وعيني وهذا تفسير يسمج ذكره لكن أوردته لكونه في عداد العجيب من الأقوال وكل ما وصفته بالعجيب ففيه أدنى خلل ونظر انتهى (قلت سماه لباب التفسير) قال السيوطي في النوع التاسع والسبعين من إتقانه فيه أقوال منكرة لا يحل الاعتماد عليها ولا ذكرها إلا للتحذير منها.


(١) F : يفرس C ٤ - ١٨٦ - ٧ تصحيف.