- أبي اليسر (محمد بن محمد) البزدوى المتوفى سنة-٤٩٣ -
مبسوط علاء الدين اسبيجابي
-
[مبسوط فخر الإسلام]
- علي بن محمد البزدوي المتوفى سنة ٤٨٢ اثنتين وثمانين وأربعمائة في أحد عشر مجلداً.
[المبسوط في الحديث]
- للإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري المتوفى سنة ٢٥٦ ست وخمسين ومائتين ذكره الخليلي في الإرشاد وإن مهيب (وهب) بن سليم رواه عنه في كتاب العلل وذكره أبو القاسم بن منده أيضاً وأنه يرويه عن محمد بن عبد الله بن حمدون عن أبي محمد عبد الله بن الشرقي عنه.
[المبسوط في شرح الكافي]
- سبق.
[المبسوط في الفروع]
- تأليف الشيخ السعيد أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ستين وأربعمائة (قال السبكي كان فقيه الشيعة وكان ينتمي إلى مذهب الشافعي).
[المبسوط في فروع الحنفية]
- كثير منها (١) للإمام أبي يوسف يعقوب بن إبراهيم القاضي الحنفي (المتوفى سنة ١٨٢ اثنتين وثمانين ومائة) وهو المسمى بالأصل وللإمام محمد بن الحسن الشيباني (المتوفى سنة ١٨٩ تسع وثمانين ومائة) ألفه مفرداً فأولا ألف مسائل الصلاة وسماه كتاب الصلاة ومسائل البيوع وسماه كتاب البيوع وهكذا الإيمان والإكراه ثم جمعت فصارت مبسوطاً وهو المراد حيث ما وقع في الكتب قال محمد في كتاب فلان (المبسوط) كذا.
واعلم أن نسخ المبسوط المروية عن محمد متعددة وأظهرها مبسوط أبي سليمان الجوزجاني. وشرح المبسوط جماعة من المتأخرين مثل شيخ الإسلام أبي بكر المعروف بخواهرزاده ويسمى مبسوط البكري وشمس الأئمة الحلواني وأوردوا أنها (وضعوها) مختلطة بكلامه من غير تمييز لكلام محمد كما نقله شراح الجامع الصغير مثل فخر الإسلام البزدوي وقاضيخان وحيث وقع في الخلاصة نسخة شيخ الإسلام وغيره فالمراد مبسوطاتهم. وروى أن الشافعي استحسنه وحفظه وأسلم حكيم من كفار أهل الكتاب بسبب مطالعته حيث قال هذا كتاب محمد كم الأصغر فكيف كتاب محمدكم الأكبر.
[المبسوط في فروع الشافعية]
- لأبي عاصم محمد بن أحمد العبادي الشافعي المتوفى سنة ٤٥٨ ثمان وخمسين وأربعمائة