أيدمر بن علي الجلدكي وسماه الدر المكنون أوله أما بعد حمد الله والثناء عليه الخ وأول القصيدة:
عجب عجب عجب عجب*قطة سوداً ولها ذنب الخ قال جعلها مصنفها بطريق الهزل وفي بواطن ألفاظها وإن قلت وصغرت فوائد معان تضيق عنها الصدور قال ووضعتها بالقاهرة سنة ٧٤٢ اثنتين وأربعين وسبعمائة.
[القصيدة الرائية]
- في التاريخ للوزير أبي محمد عبد المجيد بن عبدون (وقد مرت في قصيدة ابن عبدون) يرثى بها بني مسلمة المعروفين ببني الأفطس.
[القصيدة الرائية]
- في رسم المصحف المسماة بعقيلة أتراب القصائد مرت.
[القصيدة الرائية]
- في علم الإنشاء لأبي مزاحم موسى بن عبد الله بن خاقان الحالي «لأبي مزاحم موسى بن عبيد الله بن يحيى الخاقاني المتوفى سنة ٣٢٥».
[القصيدة الرائية]
- في علم الخط لأبي الحسن علي بن هلال المعروف بابن البواب المتوفى سنة ٤١٣ ثلاث عشرة وأربعمائة وصفها الأدباء بغاية البلاغة وقد استقصى فيها أدوات الخط منها وأرغب لكفك أن تخط بنانها*خيراً تخلفه بدار غرور فجميع فعل المرء يلقاه غدا*عند التقاء كتابه المنشور شرحها الشيخ برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري المتوفى سنة ٧٣٢ اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
[القصيدة الشاطبية]
- اسمها حرز الأماني مرت في الحاء مع شروحها.
[قصيدة الشافعي]
- أولها:
خبت نار نفسي باشتعال مفارقي*وأظلم عيشي إذ أضاء شهابها خمسها العز بن عبد السلام بن أحمد (القيلوي) البغدادي المتوفى سنة ٦٥٩ تسع وخمسين وستمائة [٦٦٠]. وله تخميس قصيدة الشيخ عبد القادر الكيلاني التي أولها:
ما في المناهل منهل مستعذب*الأولى فيه الألذ الأطيب وممن خمس قصيدة عبد القادر أيضاً محمد الناصري المنزلي ذكره السخاوي.