للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[ديوان مآلى]

- تركي المعروف بيار حصار زاده المتوفى سنة ٩٤٢ اثنتين وأربعين وتسعمائة وله في الزبدة ستة أبيات.

تاريخ:

مآلى قيلدى جانى حقه تسليم

[ديوان مالك بن خزيم]

- وشرحه.

[ديوان ماميه]

- الإنكشاري الإستانبولي المولد الدمشقي الموطن كان حياً سنة ٩٧٠.

ديوان مانى

- تركي توفي سنة ١٠٠٨.

وله في الزبدة ثلاث وثلاثون بيتاً.

[ديوان المبشرات والقدسيات]

- للشيخ أبي الفضل عبد المنعم بن عمر الجليانى الأندلسي المتوفى سنة ٦٠٢ اثنتين وستمائة المار ذكره في الدواوين وهو نظم وتدبيج وكلام مطلق يشتمل على وصف الحروب والفتوح الجارية على يد صلاح الدين يوسف فاتح القدس في سنة ٥٨٣ ثلاث وثمانين وخمسمائة.

[ديوان المتلمس]

-

[ديوان المتنبي]

- وهو أبو الطيب أحمد بن حسين الجعفي الكندي المتوفى مقتولاً في سنة ٣٥٤ قال ابن خلكان والمتنبي وإن كان مشهور الإحسان في النظم فقد كانت له معان يجيدها في النثر والناس في شعره على طبقات فمنهم من يرجحه على أبي وتمام من بعده ومنهم من يرجح أبا تمام عليه واعتنى العلماء بديوانه فشرحوه وقال لي أحد المشايخ الذين أخذت عنهم وقفت له على أكثر من أربعين شرحاً ولم يفعل هذا بديوان غيره ولا شك أنه كان رجلاً مسعوداً ورزق في شعره السعادة التامة انتهى ما قاله ابن خلكان قلت وسنذكر ما وجدنا عليه من الشروح فأجلها نفعاً وأكثرها فائدة شرح الإمام أبي الحسن علي بن أحمد الواحدي المتوفى سنة ٤٦٨ ثمان وستين وأربعمائة ليس في شروحه مع كثرتها مثله أوله الحمد لله على سوابغ النعم الخ وقد قال في خطبته فإن الشعر أبقى كلام وأحلى نظام قال إن من الشعر لحكمة وعن عائشة رضي الله تعالى عنها أنها كانت تقول الشعر كلام فمنه حسن ومنه قبيح فخذ الحسن ودع القبيح ولقد رأيت أشعاراً منها شعر أبي الطيب