سؤال عظيم الخلق حزت فصن إذا [إذن] غرائب شك ضبطه الجد مثلا وفيه استخراج الجواب لما سئل عنه من المسائل على قانونه وذلك إنما وقع من مطابقة الجواب للسؤال لأن الغيب لا يدرك بأمر صناعي البتة وإنما المطابقة فيها (بين) الجواب والسؤال من حيث الإفهام ووقوع ذلك بهذه الصناعة في تكسير الحروف المجتمعة من السؤال والأوتار غير مستنكر. وقد وقع اطلاع بعض الأذكياء على التناسب فيحصل به معرفة المجهول منها بالتناسب بين الأشياء وهو سر الحضور على المجهول من المعلوم الحاصل للنفس بطريق حصوله سيما الرياضة فإنها تفيد العقل زيادة ولذلك ينسبون الزايرجة إلى أهل الرياضة في الغالب. وزايرجة منسوبة إلى سهل بن عبد الله أيضاً وهي من الأعمال الغريبة. من تاريخ ابن خلدون.
قال وهي غريبة العمل وصنعته عجيبة وكثير من الخواص يعملون بها بإفادة الغيب وحلها صعب على الجاهل بها.
[زايرجة أبي العباس أحمد الخزرجي السبتي]
- رئيس المتصوفة بمراكش «أبو العباس أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المراكشي المعروف بابن البنا المتوفى سنة ٧٢١» قال ابن خلدون هو من أعلام الصوفية بالمغرب كان في آخر القرن السادس عدة رسائل منظوم ومنثور شرحها الشيخ الإمام عبد الله بن عبد الملك المرجاني.
[الزايرجة الخطائية]
- هي للشيخ عمر بن أحمد بن علي الخطائي أولها أما بعد حمد الله كما يليق بكماله ويجب لجلاله الخ وضعها بالجدول على عدد مفردات أبجد من أ إلى غ كل منها في صحيفة.
[الزايرجة الشيبانية]
-
[الزايرجة الهروية]
-
[زبد الحكم]
- لعبده (لعبدة) بن الحكم.
[الزبد والضرب في تاريخ حلب]
- لمحمد بن إبراهيم المعروف بابن الحنبلي المتوفى سنة ٩٧٢ اثنتين وسبعين وتسعمائة (٩٧١) وهو تاريخ مختصر انتزع من زبدة الطلب وزاد من سنة ٦٦٠ ستين وستمائة إلى سنة ٩٥١ إحدى وخمسين وتسعمائة.
[الزبد في معرفة كل أحد]
- لابن أسد «شرف بن أسد المصري الشاعر الظريف المتوفى سنة ٧٣٨».