سنة ٩٢٧ سبع وعشرين وتسعمائة ذكر فيه أنه شرع فيه أولاً بالتماس أمير محمد الحسيني أمير خراسان ولما قتل ونصب مكانه دورمش خان من قبل شاه إسماعيل استمر على تأليفه إلى أن أتمه وأهداه إليه وإلى حبيب الله المذكور وذلك بعدما كتب تاريخه المسمى بخلاصة الأخبار ورتب هذا الكتاب المسمى بحبيب السير على افتتاح وثلاث مجلدات واختتام الافتتاح في أول الخلق والمجلد الأول في الأنبياء والحكماء وملوك الأوائل وسيرة نبينا ﵊ والخلفاء الراشدين والمجلد الثاني في الأئمة الاثني عشر وبني أمية وبني العباس ومن ملك في عصر هؤلاء والمجلد الثالث في خواقين الترك وجنكيز وأولاده وطبقات الملوك في عصرهم وتيمور وأولاده وظهور الصفوية ونبذة يسيرة من ذكر آل عثمان والاختتام في عجائب الأقاليم ونوادر الوقائع وهو في ثلاث مجلدات كبار من الكتب الممتعة المعتبرة إلا أنه أطال في وصف ابن حيدر كما هو مقتضى حال عصره وهو معذور فيه تجاوز الله ﷾ عنه.
[الحث على طلب الولد]
- لعلي بن أنجب بن عثمان البغدادي المتوفى سنة ٦٧٤ أربع وسبعين وستمائة.
[الحجبة والحجاب]
- لمحمد بن محمد التعاويذي المتوفى سنة «٥٨٣».
[حجة الأبرار لدفع الأغيار]
-
[حجة العارفين]
-
[حجة الكلام لإيضاح محجة الإسلام]
- لغياث الدين منصور ابن مير صدر الدين محمد.
[حجة السماع]
- للشيخ إسماعيل بن محمد الأنقروي المولوي المتوفى حدود سنة سبع وثلاثين وألف (١٠٤٢ اثنتين وأربعين وألف) ذكر فيه أنه لما بلغ عصره إلى السنة المذكورة ظهر خلف من أهل الظاهر وأراد به الشيخ المعروف بقاضي زاده فطفق أن ينكر سماعنا فجاء بعض الإخوان برسالة منسوبة إلى الشيخ أحمد الغزالي فوجدها مشتملة على دلائل لكنها محشوة بالزوائد فحذفها وأصلحها فصارت مختصراً مفيداً ولحجة السماع تأييداً فجعل تكملة لها وكان الإصلاح في سنة ١٠٢٧ سبع وعشرين وألف ورتب على ثلاثة أبواب وأول التكملة الحمد لله الذي أسمع العباد في الميثاق الأول الخ.