عبد الله محمد الديباجي الشافعي المتوفى سنة «٧٧٤» وهو مختصر أوله الحمد لله خلق الإنسان في أحسن تقويم الخ.
[إرشاد الطالبين في شرح وصايا المهتدين]
- لأرشد بن أحمد البرسوي المتوفى سنة … شرح فيه وصايا الشيخ شهاب الدين في العوارف أوله الحمد لله الذي خلق الإنسان بقدرته الخ.
[إرشاد الطالبين]
- تركي للشيخ عبد المجيد ابن نصوح الرومي ترجم فيه كتاب تعليم المتعلم فزاد ونقص ورتب على ثلاثة عشر باباً.
[إرشاد العباد]
-
[إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم]
- في تفسير القرآن. على مذهب النعمان. لشيخ الإسلام ومفتي الأنام المولى أبي السعود بن محمد العمادي المتوفى سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة ولما بلغ تسويده إلى سورة ص وطال العهد بيضه في شعبان سنة ثلاث وسبعين وتسعمائة وأرسله إلى السلطان سليمان خان مع ابن المعلول فاستقبل إلى الباب وزاد في وظيفته وتشريفاته أضعافاً. وقال مولانا محمد المنشي مؤرخا بالتركي [بالعربي].
[باح تفسير كلام معجز]
[٩٧٢] ثم بيضه إلى تمامه بعد سنة فقيل في تاريخه تفسير أكبر ٩٧٣ فاشتهر صيته وانتشر نسخه في الأقطار، ووقع التلقي بالقبول من الفحول والكبار، لحسن سبكه ولطف تعبيره فصار يقال له خطيب المفسرين. ومن المعلوم أن تفسير أحد سواه بعد الكشاف والقاضي لم يبلغ إلى ما بلغ من رتبة الاعتبار والاشتهار والحق أنه حقيق به، مع ما فيه من المنافي لدعوى التنزيه، ولا شك أنه مما رواه طالع سعده كما قال الشهاب المصري في خبايا الزوايا ولهذا التفسير الشريف ديباجة طويلة شرحها محمد بن محمد الحسيني المدعو بزيرك زاده سنة ثلاث وألف. أول الديباجة:
سبحان من أرسل رسوله بالهدى ودين الحق الخ وأول الشرح سبحان من اطلع شمس كتابه الخ. ومن التعليقات في بعض مواضعه تعليقة الشيخ أحمد الرومي الاقحصاري المتوفى