- لمولانا محمد النشري المدرس كتب إلى السلطان بايزيد خان الثاني فيه أقوال واهية.
[تاريخ آل عثمان]
- منظوم للحديدي وهو إلى السلطان سليمان خان وفيه أيضاً تزريقات ذكرها سعد الدين في تاج التواريخ ومن تواريخهم نظماً كتاب فتح الله العارف نظمها فارسياً للسلطان سليم خان ونظم المولى أحمد الشهير بباره باره زاده المتوفى سنة ثمان وستين وتسعمائة وهو في بحر شهنامه ونظم الحريري وهو في فتوح السلطان سليمان خان فقط.
[تاريخ آل عثمان]
- تركي لمحيي الدين محمد بن علي الجمالي المتوفى معزولاً عن قضاء ادرنه سنة سبع وخمسين وتسعمائة وهو من أول الدولة إلى زمانه.
[تاريخ آل عثمان]
- للمولى الفاضل سعد الدين محمد بن حسنجان الشهير بخواجه أفندي المتوفى سنة ثمان وألف وهو تركي بإنشاء لطيف كتبه من أول الدولة إلى آخر السلطان سليم القديم ولخص فيه زبدة أقوال المؤرخين وسماه تاج التواريخ.
وله مختصر في مناقب السلطان سليم المذكور وهو المعروف بسليم نامه متداول. وفي مناقبه مختصر أيضاً مشهور بإسحاق نامه أنشأها المولى إسحاق جلي بن إبراهيم الأسكوبي المتوفى سنة أربع وأربعين وتسعمائة وذكر فيه وقايعه مع أبيه إلى جلوسه. ثم كتب السجودي ما بعده إلى وفاته فصار كالذيل على إسحاق نامه. ومن التواريخ السليمية كتاب فتح مصر للشيخ أحمد بن سنبل رمال الذي شهد الوقعة وكتب ثم ترجم السهيلي من كتاب الديوان هذا الكتاب بالتركية وذكر فيه من تولى مصر بعد الفتح من قبل الدولة العثمانية إلى سنة ثلاثين وألف. منها [ومنها] الفتوحات السليمية نظم الأمير شكري من أمراء الأكراد.
[تاريخ آل عثمان]
- لمصطفى بن جلال التوقيعي المتوفى سنة خمس وسبعين وتسعمائة وهو المعروف بقوجه نشانجي كتب من أول الوقايع السليمانية إلى حدود سنة ستين وذكر في أوله فهرساً مشتملاً على ثلاثين طبقة وثلاثمائة وخمسين درجة كلها في أحوال الدولة العثمانية وأوصافها وسماه طبقات الممالك لكن لم يذكر في الكتاب شيئاً منها ومن التواريخ السليمانية تاريخ المولى عبد العزيز الشهير بقره جلبي زاده وهو من أول دولتا إلى وفاته بإنشاء لطيف وتاريخ غزوة سكتوار للقاضي منصور