لما كان تاريخ ابن النجار وما ذيله المطري من أحسن ما صنف فيه فهو وإن أحرز بسبب تأخره ما أهمله ابن النجار من معاهده فقد أخل بكثير من مقاصده فجمعت مقاصدهما مع تحرير عبارة وزيادة انتهى أقول والغاية في هذا الباب تاريخ السمهودي كما وقفت (عليه) في محاله.
[تاريخ مراغة]
- لابن المثنى.
[تاريخ المراكشي]
- هو الشيخ أبو عبد الله.
[تاريخ مرسية من بلاد الأندلس]
- لابن الحاج محمد بن محمد المتوفى سنة أربع وسبعين وسبعمائة.
[تواريخ مرو]
- منها تاريخ الإمام أبي سعد عبد الكريم بن محمد السمعاني المتوفى سنة إحدى وستين وخمسمائة وهو كبير في نحو عشرين مجلداً قال التاج السبكي في طبقاته ولكنه لم يكمل فيما يغلب على ظني (ولأبي محمد عبد الجبار بن محمد التابتي الحرقي المتوفى سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة) وتاريخ أحمد بن سيار المتوفى سنة ثمان وستين ومائتين ولبدر الدين ابن فرحون (المتوفى بالمدينة سنة تسع وستين وسبعمائة) ولمجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزابادي صاحب القاموس ولابن أبي معدان.
تاريخ المسبّحى لحران
- وقد سبق ولمصر يأتي قريباً.
[تاريخ المسعودي]
- المسمى بأخبار الزمان سبق ذكره وله الأوسط سبق أيضاً ومروج الذهب يأتي في الميم وله تاريخ كبير في أخبار الأمم غير ما ذكر.
[تواريخ المشرق]
- منها المشرق في أخبار أهل المشرق يأتي في الميم ومنها تواريخ بلاد الشرق مذكورة في مجالتها.
تاريخ لمتونه وصنهاجة
-
[تاريخ المصامدة]
-
[تواريخ مصر]
- منها أخبار خططها فأول من صنف فيها على ما قاله المقريزي أبو عمر محمد بن يوسف الكندي المتوفى سنة ست وأربعين ومائتين ثم كتب القضاعي وسماه المختار فدثر ما ذكراه ولم يبق الألمع بما حل بمصر من سني الشدة المستنصرية من سنة سبع وخمسين وأربعمائة إلى أربع وستين من الغلاء والوباء فمات أهلها وخربت ديارها ثم جمع تلميذه أبو عبد الله محمد بن بركات النحوي المتوفى سنة عشرين وخمسمائة ثم كتب