المتوفى سنة إحدى عشرة وتسعمائة جعلها محاكمة بين الجلال ومير صدر الدين. وحاشية العلامة شمس الدين محمد الخفري وهي على نمط المحاكمات بين الطبقات. وحاشية حافظ الدين محمد بن أحمد العجم المتوفى سنة سبع وخمسين وتسعمائة أورد فيها الردود والاعتراضات على الشراح ولم يغادر صغيرة ولا كبيرة مما يتعلق به وسماه محاكمات التجريد. ومن شروح التجريد شرح أبي عمرو أحمد بن محمد المصري المتوفى سنة سبع وخمسين وسبعمائة سماه المفيد. وشرح العلامة أكمل الدين محمد بن محمود البابرتي المتوفى سنة ست وثمانين وسبعمائة وهو شرح بالقول. وشرح الفاضل خضر شاه بن عبد اللطيف المنتشوي المتوفى سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة. وشرح قوام الدين يوسف بن حسن المعروف بقاضي بغداد المتوفى سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة. ومنها تسديد النقائد في شرح تجريد العقائد ذكر الأصل ثم الشرح وميز لفظ الأصل والشرح بالمداد الأحمر.
[التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح للبخاري]
- يأتي في الجيم.
[التجريد في كلمة التوحيد]
- للشيخ أحمد بن محمد الغزالي المتوفى سنة عشرين وخمسمائة أوله الحمد لله رب العالمين الخ شرح فيه كلمتي التوحيد.
التجريد في الأصول
- للمولى هداية الله العلائيةوي المتوفى سنة تسع وثلاثين وألف ثم شرحه وسماه التجويد.
[التجريد في المعاني والبيان]
- لسمرة بن علي البحراني.
[التجريد في المنطق]
- مختصر أوله الحمد لله حمد الشاكرين الخ.
[التجريد في رد مقاصد الفلاسفة]
- لشمس الدين أبي ثابت محمد بن عبد الملك الديلمي.
[التجريد في أسماء الصحابة]
- لشمس الدين محمد ابن أحمد الحافظ الذهبي المتوفى سنة ثمان وأربعين وسبعمائة.
[التجريد في الفروع]
- لأبي الحسن أحمد بن محمد المحاملي الشافعي المتوفى سنة خمس وعشرين وأربعمائة غالبه فروع عارية عن الاستدلال.