للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[مفرج الكروب في أخبار ملوك بني أيوب]

- للقاضي جمال الدين بن واصل محمد بن سالم الحموي الشافعي (المتوفى سنة ٦٩٧ سبع وتسعين وستمائة) وهو في نحو ثلاث مجلدات.

[مفرح القلوب]

-

[مفرح النفس]

- للشيخ بدر الدين عبد الوهاب (بن أحمد) ابن سحنون التنوخي (الدمشقي الحنفي شيخ الأطباء المتوفى سنة ٦٩٤ أربع وتسعين وستمائة) جعله حاوياً لأكثر المفرحات للنفس وجعل لكل حاسة باباً وذكر فيه ما يجعل لها من الأمور الموجبة للفرح والسرور استقصى فيه ذكر الأدوية والأشياء القلبية وهو مفيد جداً في وقته وصنفه للأمير سيف الدين المشد أبي الحسن علي بن عمر بن قزل ذكره صاحب العيون أوله أما بعد حمد الله خالق الداء والدواء الخ قال اطلعت على أكثر الكتب الطبية فلم أر فيها ما يشفي القلب فى الأمور المفرحة للنفس والموجبة للذاتها وراحتها وسرورها ثم أن الشيخ الرئيس صنف كتاباً في الأدوية القلبية ولم يستوعب أجناسها بل اقتصر على جنس واحد فألفت للأمير الأجل علي بن عمر بن قزل الخ وللشيخ بدر الدين مظفر بن عبد الرحمن البعلبكي المتوفى بعد سنة ٦٥٠ خمسين وستمائة.

[مفردات ابن البيطار]

- الطبيب ضياء الدين عبد الله بن أحمد المالقي المتوفى سنة ٦٤٦ ست وأربعين وستمائة) في الطب وهو المسمى بجامع مفردات الأدوية والأغذية قال صاحب ما لا يسع (الطبيب جهله) وكنت وقفت على كثير من الكتب في الفن فلم أجد أجمع منه ولا أنفع لكن وجدت فيه من التطويل والتكرار والتقصير والاشتباه ما لا يحصى مع خلو أكثره عن بيان ما تشتد الحاجة إليه ثم أنه اشترط شروطاً في تبيين اسم الدواء لم ينهض باكثرها والتزم نقل كلام المشايخ بذاته ونحو ذلك من التقصير لكنه له فضيلة النقل والجمع واستدرك على العشابين أحوالاً كثيرة اشتبهت عليهم أداه إليها حسن اجتهاده فاستخرت الله تعالى ونفيت عنه قشرته وأظهرت منه لبته (وترجم بعضهم مفرداته بالتركية العتيقة على حروف الهجاء لأمور بيك من أمراء الدولة العثمانية) واختصره جمال الدين أبو الفضل محمد بن مكرم الأنصاري المتوفى سنة ٧١١ إحدى عشرة وسبعمائة.

[مفردات البلغاري]

-

[مفردات أبي عمرو]

- للشيخ أبي شجاع فارس بن تركي بن خلف البصير.