- للشيخ أبي الحسن علي بن محمد (البسطي) القلصاوي الأندلسي المتوفى سنة ٨٩١ إحدى وتسعين وثمانمائة.
[القانون]
- في النحو وهو المعروف بالمقدمة الجزولية. تأتى.
[القانون في الزيج]
- لأحمد بن عبد الله ذكره سبط المارديني وله شرحه أيضاً.
[قانونجهـ]
- في الطب للمحقق محمود بن عمر الجغميني المتوفى سنة … وهو متن صغير الحجم وجيز النظم مأخوذ من القانون رتبه على عشر مقالات الأولى في الأمور الطبيعية وفيها خمسة فصول الثانية في التشريح وفيها سبعة فصول الثالثة في أحوال بدن الإنسان وفيها خمسة فصول الرابعة في النبض وفيها ستة فصول الخامسة في تدبير الأصحاء وفيها عشرة فصول السادسة في أمراض الرأس وفيها ثلاثة عشر فصلاً السابعة في أمراض الأعضاء من الصدر وفيها ثمانية عشر فصلاً الثامنة في أمراض بقية الأعضاء وفيها تسعة فصول التاسعة في العلل الظاهرة وفيها ثمانية فصول العاشرة في قوى الأطعمة والأشربة المألوفة وفيها ثلاثة عشر فصلاً.
القانون في الطب (١)
- للشيخ الرئيس أبي علي حسين بن عبد الله المعروف بابن سينا المتوفى سنة ٤٢٨ ثمان وعشرين وأربعمائة وهو من الكتب المعتبرة في … مجلدات أوله الحمد لله حمداً يستحق بعلو شانه الخ فهو كتاب مشتمل على قوانينه الكلية والجزئية فتكلم أولاً في الأمور العامية الكلية في كلا قسمي الطب أعني النظري والعملي ثم تكلم في كليات أحكام قوى الأدوية المفردة ثم في جزئياتها ثم في الأمراض الواقعة بعضو عضو فابتدأ أولاً بتشريح الأعضاء ثم الأمراض الجزئية ثم القانون الكلى للمعالجة وقسمه إلى خمسة كتب الأول في الأمور الكلية من علم الطب الثاني في الأدوية المفردة الثالث في الأمراض الجزئية من الرأس إلى القدم الرابع في الأمراض الجزئية التي لم تختص بعضو الخامس في تركيب الأدوية. ومن شروح كلياته شرح ابن النفيس علاء الدين علي بن أبي الحزم القرشي (الشافعي) المتوفى سنة ٦٨٧
(١) قال صاحب ارشاد القاصد هو اجمع الكتب وابلغها لفظا واحسنها تصنيفا وبالجملة يحتوى على خلاصة كتب الاقدمين وينفرد بالمباحث العلمية والفوائد الحكمية. وبعض من لا تعمق له في النظر توهم ان تسميته غير مناسبة وان الشيخ لو عكس التسمية بينه وبين الشفاء لكان انسب واصوب. وهذا لجهله بمعناه لان القوانين في كل علم اقاويل جامعة ينحصر فى القليل منها الكثير من العلم (منه)