علي ابن السلطان محمد الهروي المعروف بالقاري نزيل مكة المكرمة المتوفى بها بعد الثلاثين وألف (سنة ١٠١٦ ست عشرة وألف) شرح الحصن شرحاً ممزوجاً بسيطاً وسماه الحرز الثمين للحصن الحصين أوله الحمد لله الذي جعل ذكره حصناً حصيناً الخ وفرغ في النصف الأخير من جمادى الآخرة سنة ١٠٠٨ ثمان وألف. وأما مختصره المسمى بعدة الحصن فهو على عشرة أبواب أوله الحمد لله الذي جعل ذكره عدة الخ. ولهذا المختصر ترجمة بالفارسية مسماة بغرفة الحصن للسيد أصيل الدين عبد الله بن عبد الرحمن الحسيني الواعظ أوله الحمد لله الجميل الذي يحب الجمال الخ ذكر أنه زاد عليه بعضاً من المهمات ورتب على خمسة فصول وخاتمة وفرغ في جمادى الأولى سنة ٨٣٧ سبع وثلاثين وثمانمائة ببلدة هراة.
وللأصل أيضاً ترجمة تركية ليحيى بن عبد الكريم سماها مصباح الجنان وجعلها على بابين مشتملة على زيادة من خصائص النبي صلى الله تعالى عليه وسلم أولها الحمد لله الحميد الخ.
[حصن الرموز وطلسم الكنوز]
-
[حصن المآخذ]
- للغزالي وسيأتي في الميم في المآخذ.
[حصن المجاهدين في التجويد]
- مختصر أوله الحمد لله الذي أنزل علينا كتابه المبين الخ ذكر في ديباجته مولانا علي بن يوسف الفناري.
حصول الانعام والمير في سؤال خاتمة الخير
- للشيخ تقي الدين أحمد بن علي المقريزي المتوفى سنة ٨٥٤ أربع وخمسين وثمانمائة.
[حصول البغية لسائل هل لأحد في الجنة لحية]
- للشيخ برهان الدين إبراهيم بن محمد الناجي الشافعي الدمشقي المتوفى سنة «٩٠٠» وهو مختصر أوله أما بعد حمد الله الخ.
[حصول الرفق بأصول الرزق]
- لجلال الدين السيوطي وهي رسالة استوعب فيها الأحاديث الواردة في الأفعال الجالبة للرزق ليلاً ونهاراً.
[حصول النوال في أحاديث السؤال]
- للسيوطي المذكور أيضاً.
[الحض على تعليم العربية]
- للإمام أبي البركات عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي المتوفى سنة ٥٧٧ سبع وسبعين وخمسمائة.