للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[نهاية المقامات في دراية المقامات]

- مر.

[نهاية الوصول إلى علم الأصول]

- لصفي الدين محمد بن عبد الرحيم الهندي الشافعي المتوفى سنة ٧١٥ خمس عشرة وسبعمائة وهو كتاب حسن جداً ذكره السبكي.

نهاية الوصول إلى علم الأصول (١)

- للشيخ الإمام أحمد بن علي الساعاتي البغدادي المتوفى سنة «٦٩٤» أوله الخير دأبك اللهم يا واجب الوجود الخ لخصه من الأحكام وأصول فخر الإسلام وشرحه شمس الدين محمود الأصبهاني المتوفى سنة ٧٤٩ ويحيى بن علي بن الخطيب التبريزي المتوفى سنة «٥٠٢ ولعل هذا الشارح غير يحيى الخطيب التبريزي فليتأمل» وسراج الدين عمر الهندي المتوفى سنة … وشمس الدين محمد النوشابادي الحنفي المتوفى سنة … (٢)

[نهج البلاغة]

- قال ابن خلكان اختلف الناس فيه هل هو للشريف أبي القاسم علي بن طاهر المرتضى المتوفى سنة «٤٣٦» جمعه من كلام علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه أم جمعه أخوه الشريف الرضى البغدادي وقد قيل أنه ليس من كلام على انتهى قال الذهبي في ميزان الاعتدال ومن طالع كتاب نهج البلاغة جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين علي رضى تعالى عنه فإن فيه السب الصريح والحط (٣) على السيدين أبي بكر وعمر انتهى وعلى كل حال فقد شرحه عز الدين عبد الحميد بن هبة الله المدائني (الكاتب الشاعر الشيعي) في عشرين مجلداً وتوفي سنة ٦٥٥ خمس وخمسين وستمائة وشرحه المولى قوام الدين يوسف بن حسن الشهير بقاضي بغداد المتوفى سنة ٩٢٢ اثنتين وعشرين وتسعمائة ومن شروحه شرح لهيثم بن علي بن هيثم البحراني «هو كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم المعلي البحراني الشيعي المتوفى سنة ٦٧٩ مؤلف استقصاء النظر وغير ذلك. كذا في نامه دانشوران» بقوله أقول فرغ من تلخيصه واختياره في آخر شوال سنة ٦٨١ إحدى وثمانين وستمائة وهو بقال أقول أوله سبحان من حسرت أبصار البصائر عن كنه معرفته وقصرت الخ ذكر أنه تمدح باتصاله إلى خدمة


(١) اعلم ان هذا الكتاب يسمى ايضا ببديع النظام وهو المشهور بين الانام ولذا ذكره المؤلف فى حرف الباء والنون وليسا بكتابين بل هو كتاب باسمين «ولى الدين».
(٢) وشرحه ابن همام المصرى وقد طالعته وكذا شرحه ابن امير الحاج التبريزى وقد طالعته «ولى الدين».
(٣). تحريف ٦ - ٤٠٦ - ١٠ والحد: F