للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الإلهية الثاني في الحقائق ومراتب العارفين الثالث في حياة الأرواح وتعلقات قواها الرابع في التنزلات الواردة على الأنبياء والأولياء الخامس في تعدي الأعمال السادس في النفس والرؤية والشهود السابع في العلم والإحاطة والأسماء وغير ذلك تلقاها عن شيخه محيي الدين بن عربي.

[لواقح الأنوار في طبقات السادة الأخيار]

- في مجلد للشيخ أبي المواهب عبد الوهاب بن أحمد الشعراني الشافعي المتوفى سنة ٩٧٣ ثلاث وسبعين وتسعمائة قال لخصت طبقات جماعة من الأولياء الذين يقتدي بهم في طريق الله تعالى إلى آخر القرن التاسع وبعض العاشر انتهى أوله الحمد لله الذي خلع على أوليائه خلع إنعامه الخ فرغ منه في الخامس عشر من شهر رجب سنة ٩٥٢ اثنتين وخمسين وتسعمائة وذكر فيه من الصحابة أربعة وعشرين نفساً ومن التابعين خمسة وتسعين ومن النساء سبع عشرة ومن المشايخ مائتين ومن مشايخ عصره ستاً وثمانين فجملة ما ذكره أربعمائة واثنان وعشرون نفساً أراد به تعريف طريق القوم لا غير ثم ذيله بكتاب مختصر ذكر فيه جماعة من مشايخ مصر في عصره وقال في آخره والباقي ذكرناهم في كتاب المفاخر والمآثر في علماء القرن العاشر وقال كان آخر لواقح الأنوار مع ذيله إلى عصرنا هذا وهو سنة ٩٦١ إحدى وستين وتسعمائة وقال ولم أذكر من الصحابة والتابعين والعلماء إلا من له كلام في الطريق كما أني لم أذكر من الصوفية والعلماء الذين أدركتهم إلا من كان لي به صحبة أو قرأت عليه أو أخذ علي العهد. وقال إن الزمان لا يخلو في كل عصر عن وجود مائة ألف ولي وأربعة وعشرين ألف ولي كما نقل ذلك عن الخضر .

لواقح الأنوار القدسية المنتخب من الفتوحات

المكية

- مر في الفاء ومختصره الكبريت الأحمر مر أيضاً كلاهما للشيخ عبد الوهاب المذكور.

[اللوامح]

- لأبي الفضل الرازي «هو عبد الرحمن بن أحمد المقري المتوفى سنة ٤٥٤».

[لوامع الأسرار في شرح مطالع الأنوار]

- يأتي.

[لوامع الإشراقي في مكارم الأخلاق]

- في الحكمة العملية والمنزلية والمدنية لجلال الدين محمد بن أسعد الصديقي الدواني المتوفى سنة ٩٠٨ ثمان وتسعمائة مختصر أوله افتتاح كلام بنام واجب الإعظام الخ.