وأبو بكر محمد بن يحيى الصولي المتوفى سنة (٤٧٦ ست وسبعين وأربعمائة)«٣٣٥». وأبو الفضل عبد الله بن أحمد الميكالي المتوفى سنة (٤٧٥ خمس وسبعين وأربعمائة). وعبد الله بن إبراهيم «بن عبد الله الشيرازي المتوفى سنة ٤٧٦» المتوفى سنة ٥٨٤ ست وسبعين وأربعمائة. وعبد الله بن أحمد الشاماتي المتوفى سنة ٤٧٥ خمس وسبعين وأربعمائة. وإبراهيم بن محمد بن ملكون الإشبيلي المتوفى سنة ٥٨٤ أربع وثمانين وخمسمائة. وأبو علي حسن بن علي الاسترابادي النحوي المتوفى سنة «٧١٧» وأبو نصر قاسم بن محمد الواسطي النحوي المتوفى (بمصر سنة … ) وأبو المحاسن مسعود بن علي البيهقي المتوفى سنة ٥٤٤ أربع وأربعين وخمسمائة. والأعلم (أبو الحجاج يوسف بن سليمان) الشنتمري (المتوفى سنة ٤٧٦ ست وسبعين وأربعمائة) في خمس مجلدات.
وأبو البقاء عبد الله بن حسين العكبري المتوفى سنة ٦١٦ ست عشرة وستمائة وهو شرح مختصر اقتصر فيه على إعرابه. وأبو زكريا يحيى بن علي الشهير بالخطيب التبريزي المتوفى سنة ٥٠٢ اثنتين وخمسمائة شرح أولاً شرحاً صغيراً فأورد كل قطعة من الشعر جميعاً ثم شرحها وشرح ثانياً بيتاً بيتاً ثم شرح شرحاً طويلاً مستوفياً وأول المتوسط أما بعد حمد الله الذي لا يبلغ صفاته الواصفون الخ. وأبو علي أحمد بن محمد المرزوقي المتوفى سنة ٤٢١ إحدى وعشرين وأربعمائة وشرحه معتبر مشهور أوله الحمد لله خالق الإنسان مميزاً بما علمه البيان الخ. وأبو نصر منصور بن مسلم الحلبي (المعروف بابن أبي الدميك) المتوفى سنة … جعله تتمة ما قصر فيه ابن جني. ونثرها أبو سعد (أبو سعيد) علي بن محمد الكاتب المتوفى سنة ٧١٤ أربع عشرة وسبعمائة وسماه المنثور البهائي لأنه نثر لبهاء الدولة ابن بويه.
[الحماسة]
- لأبي عبادة وليد بن عبد الله [عبيد] البحتري المتوفى سنة ٢٨٤ أربع وثمانين ومائتين. ولأبي الحسن علي بن الحسن المعروف بشميم الحلي المتوفى سنة (٦٠١ إحدى وستمائة) رتب على أربعة عشر باباً. ولأبي الحجاج يوسف بن محمد البياسي الأندلسي المتوفى سنة ٦٥٣ ثلاث وخمسين وستمائة وهي في مجلدين صنفها بتونس في شوال سنة ٦٤٦ ست وأربعين وستمائة جمع فيها ما اختاره واستحسنه من أشعار العرب جاهليها ومخضرميها وإسلاميها ومولديها ومن أشعار المحدثين من أهل الشرق والأندلس فرتب كترتيب أبي تمام. ولأبي السعادات هبة الله بن علي بن الشجري النحوي اللغوي المتوفى سنة ٥٤٢ اثنتين