العلامة السيد الشريف علي بن محمد الجرجاني الحنفي المتوفى سنة ٨١٦ ست عشرة وثمانمائة وهي على أوائله. وحاشية محيي الدين محمد بن حسن السامسوني المتوفى سنة ٩١٩ تسع عشرة وتسعمائة. وحاشية الشيخ علاء الدين علي بن محمد الشهير بمصنفك المتوفى سنة ٨٧١ إحدى وسبعين وثمانمائة فرغ من تأليفها في سنة ٨٣٥ خمس وثلاثين وثمانمائة. وحاشية المولى علاء الدين علي الطوسي المتوفى بسمرقند سنة ٨٨٧ سبع وثمانين وثمانمائة. وحاشية المولى الفاضل محمد بن فرامرز الشهير بملا خسرو المتوفى سنة ٨٨٥ خمس وثمانين وثمانمائة وهي بقال أقول أولها لك الحمد يا من خلق الإنسان من صلصال الخ. وحاشية القاضي برهان الدين أحمد بن عبد الله السيواسي المتوفى سنة ٨٠٠ ثمانمائة (مقتولاً) سماها الترجيح وهي مفيدة مقبولة. وتعليقة المولى يوسف بالي ابن المولى يكان وهي على أوائله. وتعليقة ولده محمد بن يوسف بالي الرومي. وحاشية المولى علاء الدين علي بن محمد القوشي المتوفى سنة ٨٧٩ تسع وسبعين وثمانمائة وهي تعليقة على أوائله. وحاشية ابن البردعي.
وتعليقة العلامة أحمد بن سليمان بن كمال باشا المتوفى سنة ٩٤٠ أربعين وتسعمائة وهي على أوائله. وتعليقة مولانا خضر شاه المنتشوي المتوفى سنة ٨٥٣ ثلاث وخمسين وثمانمائة. وتعليقة المولى عبد الكريم المتوفى في حدود سنة ٩٠٠ تسعمائة وهي على أوائله.
وحاشية المولى الفاضل مصلح الدين مصطفى الشهير بحسام زاده العتيق كتبها في اعتكافه بشهر رمضان سنة … أولها حمداً لمن من على عباده نعمة (بنعمة) الرشاد الخ وهي مفيدة لكنها ليست بتامة. وحاشية العلامة الفاضل أبي بكر بن أبي القاسم الليثي السمرقندي أولها بسم الله متيمناً وعليه متوكلاً وبالحمد على كبريائه الخ. وحاشية الفاضل معين الدين التوني وهي على أوائله. وحاشية العلامة مولانا زاده عثمان الخطايي ذكره حسن جلبي ونقل عنه. وحاشية الشيخ مصلح الدين مصطفى بن شعبان الشهير بالسروري المتوفى سنة ٩٦٩ تسع وستين وتسعمائة. وحاشية المولى مصلح الدين مصطفى بن يوسف (بن صالح) الشهير بخواجه زاده البرسوي المتوفى سنة ٨٩٣ ثلاث وتسعين وثمانمائة سودها ولم يبيض. حكى محمد بن لطف الله الصاروخاني عن والده وهو من تلامذة المولى خواجه زاده أنه لما مات المولى تزوج امرأته بعض من العلماء قصداً إلى الوصول إلى تلك الحاشية فوصل وكان مدرساً بأماسيه وكان السلطان أحمد بن بايزيد أميراً بها فأخرجها إليه يعزو إلى نفسه ثم جرى ما جرى فضاع الكتاب قال الحاكي