[٤] الشهاب: ١٦ (اللباب: ٨٩- ٩٠) وانظر نهج البلاغة: ٤٨٣ حيث ورد: من اصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أصلح أمر آخرته أصلح الله له أمر دنياه ... وقارن بكنز العمال ١٥: ٧٩٧- ٨٩٨. [٦] أكثروا ذكر هادم (ويروى بالذال أيضا) اللذات: ورد في سنن الترمذي (قيامة: ٢٦، زهد: ٤) والنسائي (جنائز: ٣) وابن ماجه (زهد: ٣١) ومسند أحمد ٢: ٢٩٣؛ وسائر الحديث ورد في صور مختلفة؛ انظر كشف الخفا ٢: ١٨٨- ١٨٩ والمقاصد الحسنة: ٧٤ وصححه ابن حبان والحاكم وابن السكن وحسنه الترمذي وأعلّه الدارقطني بالإرسال؛ وانظر ملحق زهد ابن المبارك: ٣٧ ومجموعة ورام ١: ٢٦٨، ٢٦٩ والمحاسن والأضداد: ٢٥٥ والتمثيل والمحاضرة: ٢٥.