للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سنة ٩٩٤» جردها الشيخ إبراهيم بن محمد الميموني عن هوامش نسخته وبعضها منسوبة إلى السيد عيسى الصفوي بعلامة ع س والباقية (وباقيها) له. وعلى الجامي حاشية لبابا سيد بن محمد البخاري المعروف ببابشاه كتبها لسلطان زاده شجاع الدين بن عبيد الله وسماها بالحاشية السلطانية أولها الحمد لله الذي جعل السلطان في الأرض ظله الخ وهي على الأوائل فقط. وعلى الجامي أيضاً حاشية لابن طورسون «عبد الله الرومي المتوفى سنة ١٠١٠» أولها قوله الحمد لوليه مباحث الحمد طويلة الذيل الخ. ومن حواشيه حاشية الشيخ الشريف الروشني المعروف بفاضل أمير أولها الحمد لله الذي أعرب الكلم من الكلام الخ (وتوفي سنة ٩٨٧ سبع وثمانين وتسعمائة. وعلى الجامي حاشية لعيسى بن محمد الصفوي الأيجي الشافعي المتوفى سنة ٩٥٥ خمس وخمسين وتسعمائة أولها أما بعد حمد الله ولي النعم الخ قال ابتدأت تحشيته بملخص حواشي عصام الدين إبراهيم وجعلت علامتها عص وبعض فوائد مولانا عبد الغفور وجعلت علامتها غف وبما سنح للفقير خادم العلم عيسى من مقاصد الحاشية العصامية مع أخذ لبابها وذلك سنة ٩٥١ إحدى وخمسين وتسعمائة. وحاشية لإبراهيم المأموني الشافعي «المتوفى سنة ١٠٧٩» علقها على حاشية عبد الغفور وأورد فيها من فوائد عيسى الصفوي بعلامة خص أولها الحمد لله وحده الخ.

وله حاشية أيضاً على حاشية العصام جردها من خط الشيخ أحمد بن قاسم العبادي على نسخته قال وبعضها منسوب إلى الأستاذ المحقق السيد قطب الدين عيسى الصفوي نزيل الحرم المدني.

وشرح الكافية أيضاً إسحاق بن محمد بن العميد الملقب بكبير الدهلوي وهو شرح لطيف واضح أوله الحمد لله الذي رفع من انخفض الخ). وله أي لابن الحاجب نظم الكافية قال ابن الشحنة في روض المناظر في سنة ٦٣٣ رحل الشيخ ابن الحاجب عن دمشق إلى الكرك ونظم هناك للملك الناصر (داود بن الملك المعظم عيسى الأيوبي) مقدمته الكافية (وشرحها له كما ذكره في خطبته وكان قرأ النحو عليه وأول المنظومة:

الحمد لله على ما انعما الخ ثم شرحها الفاضل الملك المؤيد عماد الدين إسماعيل بن الأفضل علي الأيوبي المعروف بصاحب حماه المتوفى سنة ٧٣٢ اثنتين وثلاثين وسبعمائة شرحاً أوله الحمد لله الذي علم بالقلم الخ وهو شرح لطيف علقه من شرح المصنف لهذه المنظومة ومن غيرها من شروح الكافية وفرغ من تعليقه في شعبان سنة ٧٢٢ اثنتين