جلبي المتوفى سنة ٩٠٥ سماها بذخيرة العقبى وهي مقبولة متداولة بدأ فيها في سنة ٨٩١ إحدى وتسعين وثمانمائة وأتمها بعد عشر سنين وهو مدرس بالصحن وحاشية المولى محمد القره باغي المتوفى سنة ٩٤٢ اثنتين وأربعين وتسعمائة وحاشية المولى يعقوب باشا ابن المولى خضر بيك المتوفى سنة ٨٩١ إحدى وتسعين وثمانمائة أورد فيها دقائق وأسئلة مع الإيجاز في التحرير وأكثر ما ذكره مأخوذ من شروح الهداية والتلويح كما لا يخفى على من مارس وحاشية المولى عصام الدين إبراهيم بن محمد الأسفراييني (المتوفى سنة ٩٤٤ أربع وأربعين وتسعمائة)(وصل فيها) إلى كتاب البيع أولها نحمدك يا من موجز (١) من هدايتك وقاية الخ ألفها بالتماس عبيد الله خان وفرغ من إتمام الثلث الأول في ربيع الآخر سنة ٩٣٤ أربع وثلاثين وتسعمائة وحاشية المولى تاج الدين إبراهيم بن عبد الله الحميدي المتوفى ٩٧٣ ثلاث وسبعين وتسعمائة وصل فيها إلى آخر كتاب الحج وزيف فيها أقوال العلامة ابن كمال وقصته مع الوزير رستم باشا مسطورة في ذيل الشقائق وحاشية المولى صالح بن جلال المتوفى سنة ٩٧٣ ثلاث وسبعين وتسعمائة وحاشية المولى محيي الدين محمد بن إبراهيم بن حسن النكساري المتوفى سنة ٩٠١ إحدى وتسعمائة أجاد فيها أولها الحمد لله الذي جعلنا على فطرة الإسلام في البداية الخ كتبها على أنها شرح لمسائل الوقاية التي لم يتعرض الشارح لشرحها وحاشية لشرح المسائل التي تعرض لحلها وكتبها للسلطان محمد بن مراد خان وحاشية المولى محمد بن بير علي المعروف ببركلي المتوفى سنة ٩٨١ إحدى وثمانين وتسعمائة حاكم فيها بين العلامة ابن كمال باشا وبهاء الدين زاده المولى محيي الدين محمد المتوفى سنة ٩٥٣ ثلاث وخمسين وتسعمائة لأنه رد كلامه في حاشيته على صدر الشريعة وحاشية المولى حسن جلبي بن محمد شاه الفناري كتب على أوائله إلى باب المسح وتوفي سنة ٨٨٦ ست وثمانين وثمانمائة وله رسالة صغيرة في الوقاية وحاشية المولى محمد شاه بن يوسف [محمد بن علي بن يوسف بن محمد بن حمزة بن محمد] الفناري على أوائله أولها الحمد لله ولي التوفيق الخ وحاشية المولى محيي الدين محمد بن الخطيب قاسم المتوفى سنة «٩٤٠» وحاشية المولى بدر الدين أحمد بن محمود المعروف بقاضي زاده المتوفى سنة ٩٨٨ ثمان وثمانين وتسعمائة وحاشية سنان الدين يوسف الشاعر المتوفى سنة … وهي حاشية مقبولة التزم فيها الرد لمولانا أخي وكتب المولى محمد بن مصلح الدين القوجوي المعروف بشيخ زاده المتوفى سنة ٩٥١ إحدى وخمسين وتسعمائة وهو شرح كبير ممزوج أوله الحمد لله رب العالمين الخ ذكر في