للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

عليه. وشرح أبي الزناد سراج. وشرح الإمام أبي الحسن علي بن خلف الشهير بابن بطال المغربي المالكي المتوفى سنة «٤٤٩» وغالبه فقه الإمام مالك من غير تعرض لموضوع الكتاب غالباً. وشرح أبي حفص عمر بن الحسن بن عمر العوزي [الفوزني] الإشبيلي المتوفى سنة … وشرح أبي القاسم أحمد بن محمد بن عمر بن ورد التميمي [فرد التيمي] المتوفى سنة … وهو واسع جداً. وشرح الإمام عبد الواحد ابن التين بالتاء المثناة ثم بالياء السفاقسي المتوفى سنة … وشرح الإمام ناصر الدين علي بن محمد بن المنير الإسكندراني المتوفى سنة … وهو كبير في نحو عشر مجلدات. وله حواش على شرح ابن بطال. وله أيضاً كلام على التراجم سماه المتواري (على تراجم البخاري). ومنها شرح أبي الأصبع عيسى بن سهل بن عبد الله الأسدي المتوفى سنة

وشرح الإمام قطب الدين عبد الكريم بن عبد النور (ابن مسير) الحلبي الحنفي المتوفى سنة ٧٣٥ خمس وثلاثين وسبعمائة (٧٤٥) وهو إلى نصفه في عشر مجلدات. وشرح الإمام الحافظ علاء الدين مغلطاي بن قليج التركي المصري الحنفي المتوفى سنة ٧٩٢ اثنتين وتسعين وسبعمائة «٧٦٢» وهو شرح كبير سماه التلويح وهو شرح بالقول أوله الحمد لله الذي أيقظ من خلقه الخ. قال صاحب الكواكب وشرحه بتتميم الأطراف أشبه وتصحيف تصحيح التعليقات أمثل وكأنه من أخلائه من مقاصد الكتاب على ضمان ومن شرح ألفاظه وتوضيح معانيه على أمان. ومختصر شرح مغلطاي لجلال الدين رسولا بن أحمد التباني المتوفى سنة ٧٩٣ ثلاث وتسعين وسبعمائة. وشرح العلامة شمس الدين محمد بن يوسف بن علي الكرماني المتوفى سنة ٧٩٦ ست وثمانين وسبعمائة «٧٧٥» وهو شرح وسط مشهور بالقول جامع لفرائد الفوائد وزوائد الفرائد وسماه الكواكب الدراري أوله الحمد لله الذي أنعم علينا بجلائل النعم ودقائقها الخ ذكر فيه أن علم الحديث أفضل العلوم وكتاب البخاري أجل الكتب نقلاً وأكثرها تعديلاً وضبطاً وليس له شرح مشتمل على كشف بعض ما يتعلق منه (به) فضلاً عن كلها فشرح الألفاظ اللغوية ووجه الأعاريب النحوية البعيدة وضبط الروايات وأسماء الرجال وألقاب الرواة ولفق (ووفق) بين الأحاديث المتنافية وفرغ عنه بمكة المكرمة سنة ٧٧٥ خمس وسبعين وسبعمائة. لكن قال الحافظ ابن حجر في الدرر الكامنة وهو شرح مفيد على أوهام فيه في النقل لأنه لم يأخذه إلا من الصحف انتهى. وشرح ولده تقي الدين يحيى بن محمد الكرماني المتوفى سنة … استمد فيه من