عبد الرحمن الشهير بغزالي زاده وهي تعليقة على بعض المواضع.
وحاشية خضر بن عبد الكريم (المتوفى سنة ٩٩٩). وحاشية شجاع الدين الكوسج. وحاشية سليمان بن منصور الطوسي المعروف بشيخي أولها الحمد لله المتكلم بكلام ليس من جنس الحروف والأصوات الخ علقها على حاشية السيد وحاشية ابن الخطيب معاً وأشار إلى قول الشارح بقال الشارح وإلى قول السيد بقال الشريف والى قول ابن الخطيب بقوله. وحاشية شاه محمد بن حرم (المتوفى سنة ٩٧٨). وحاشية ابن البردعي. وحاشية المولى أحمد بن مصطفى الشهير بطاشكبري زاده المتوفى سنة اثنتين وستين وتسعمائة كتبها إلى مباحث الماهية وجمع فيها أقوال القوشي والدواني ومير صدر الدين وابن الخطيب وأداها بأخصر عبارة ثم ذكر ما خطر له بباله في تحقيق المقام. ومن الحواشي أيضاً حاشية محيي الدين أحمد بن إبراهيم النحاس الدمشقي علقها على بحث الماهية. وحاشية شمس الدين أحمد بن محمود المعروف بقاضي زاده المفتي المتوفى سنة ثمان وثمانين وتسعمائة علقها على مبحث الماهية أيضاً. وحاشية المولى عبد الغني ابن أمير شاه (بن محمود) المتوفى سنة إحدى وتسعين وتسعمائة.
وحاشية المولى محمد المعروف بسباهي زاده المتوفى سنة ٩٩٧ سبع وتسعين وتسعمائة. وحاشية المولى محمد بن عبد الكريم المعروف بزلف نكار المتوفى سنة أربع وستين وتسعمائة. ثم شرح المولى المحقق علاء الدين علي بن محمد الشهير بقوشجي المتوفى سنة تسع وسبعين وثمانمائة شرحاً لطيفاً ممزوجاً أوله خير الكلام حمد الملك العلام الخ لخص فيه فوائد الأقدمين أحسن تلخيص وأضاف إليها نتائج فكره مع تحرير سهل سوده بكرمان وأهداه إلى السلطان أبي سعيد خان وقد اشتهر هذا الشرح بالشرح الجديد قال في ديباجته بعد مدح الفن والمصنف أن كتاب التجريد الذي صنفه المولى الأعظم قدوة العلماء الراسخين أسوة الحكماء المتألهين نصير الحق والملة والدين تصنيف مخزون بالعجائب وتأليف مشحون بالغرائب فهو وإن كان صغير الحجم وجيز النظم فهو كثير العلم جليل الشأن حسن النظام مقبول الأئمة العظام لم يظفر بمثله علماء الأعصار مشتمل على إشارات إلى مطالب هي الأمهات مملوء بجواهر كلها كالفصوص متضمن لبيانات معجزة في عبارات موجزة-بيت- يفجر ينبوع السلاسة من لفظه [لفظه] * ولكن معانيه لها السحر-يسجد- وهو في الاشتهار كالشمس في رابعة النهار تداولته أيدي النظار ثم أن كثيراً من الفضلاء وجهوا نظرهم إلى