(٢) في "صحيح البخاري": "فإذا". (٣) خ (٣/ ٤٥١)، (٧٢) كتاب الذبائح والصيد، (٢) باب صيد المعراض، من طريق شعبة، عن عبد اللَّه بن أبي السَّفَر، عن الشعبي، عن عدي بن حاتم به، رقم (٥٤٧٦). (٤) خ (٣/ ٤٥١)، (٧٢) كتاب الذبائح والصيد، (١) باب التسمية على الصيد، وقوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ} إلى قوله: {فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ}، وقوله جل ذكره: {أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ} إلى قوله: {فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ}، من طريق زكرياء، عن عامر، عن عدي بن حاتم به، رقم (٥٤٧٥).