* قوة الإبصار تزداد خلال الصوم ازدياد ملحوظًا، وحالات من ضعف البصر الشديد قد تحسنت تحسنًا كبيرًا خلال الصوم، ومما لا شك فيه أنه خلال الصوم تصبح العين أكثر جلاء وبريقًا.
غير أنه في حالات الصوم الطويل جدًا، يلاحظ أن حسّ الرؤية يضعف، ولكن هذه الحالات مؤقتة، إذ تختفي بعد انتهاء الصوم مباشرة.
* حاسية اللمس تشتد وتزداد أثناء الصوم.
* أما الذوق فكثير من الصائمين يقولون إن حس الذوق يزداد لديهم ويصبح أكثر قوة بعد انتهاء الصوم.
* أما التحسن الذي يطرأ على حاسة السمع فيمكن ملاحظته بسهولة أكثر بكثير من التحسن الذي يطرأ على بقية الحواس.
* مقدرة حاسة الشم تتحسن تحسنًا ملحوظًا خلال الصوم وبعده.
(٦) الحموضة المعدية:
في الحقيقة لا يوجد وسيلة أخرى أكثر فائدة من الصوم لمعالجة حالات فرط الحموضة المعدية.
(٧) عصارة الصفراء:
آلاف التجارب التي أجريت على الصائمين دلت على أنه كلما كانت كمية
(١) تقول الدكتورة زينب البشري الأستاذ بمركز الطب النفسي: إن الصيام يعطي شعورًا للمسلم بالارتياح والصفاء الذهني.