(مسلم: ١/ ٥٠١، كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب (١٤) استحباب ركعتي الفجر، والحث عليهما، ح ٧٢٥). (٢) حديث: "إن الله زادكم صلاة ... " رواه أحمد، وأبو داود، والترمذي، وابن ماجة، والدارقطني، والحاكم من حديث خارجة بن حذافة. وفي الباب عن معاذ بن جبل، وعمرو بن العاص، وعقبة بن عامر، وأبي بصرة الغفاري، وابن عباس، وابن عمر، وعبد الله بن عمر، ولم يسلم واحد منها من مقال. (ر. التلخيص: ٢/ ١٦ ح ٥٢٣، وانظر: أبو داود: الصلاة، باب استحباب الوتر، ح ١٤١٨، والترمذي: أبواب الصلاة، باب ما جاء في فضل الوتر، ح ٤٥٢، وابن ماجة: إقامة الصلاة، باب ما جاء في الوتر، ح ١١٦٨، والدارقطني: ٢/ ٣٠، والإرواء: ٢/ ١٥٦). (٣) حديث عائشة متفق عليه بلفظ: "لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيء من النوافل أشدَّ تعاهداً منه على ركعتي الفجر". (ر. اللؤلؤ والمرجان: ١/ ١٤١ ح ٤٢٢). (٤) يشير إلى حديث ابن عباس "ثلاث هن علي فرائض، ولكم تطوّع: النحر، والوتر، وركعتا =