والمارد: الطاغية العاتي (معجم. ومصباح). وفي الروضة للنووي (٤/ ١٤٩): " ... نادرٌ لا عبرة به" وهذا أشبه بلغة الفقهاء. (٢) (ت ٢): حكيناه، وتردد الأصحاب فيه. (٣) في الأصل، وفي (ت ٢): " وأثبت مالك الرجوع بعد الوفاة، ولم يثبته في حال الحياة "، والذي سوغ لنا هذا التصويب، واعتباره سبق قلم من الناسخ أمران: أ- أن هذا هو المنصوص في كتب المالكية، مثل: جواهر الإكليل شرح مختصر خليل (٢/ ٩٤)، بُلغة السالك لأقرب المسالك (٢/ ١٢٦)، وبداية المجتهد (٢/ ٢١٧)، والموطأ: كتاب البيوع، ح ٨٧. وهو ما حكاه عنهم الشوكاني أيضاًَ في نيل الأوطار (٥/ ٣٦٥). ب- والأمر الثاني الذي سوغ لنا هذا التصويب، محاجة الإمام الشافعي للإمام مالك، التي أشار إليها إمام الحرمين، فالشافعي يقول: " ويقال لمن قبل الحديث في الحياة دون =