(والله أعلم. ثم في الهامش: بلغ مقابلة سنة ٦٧٤ وبالله التوفيق). ثم بعد ذلك (آخر المجلد الثامن، يتلوه - ولله الحمد والمشيئة، في التاسع كتاب الإجارة الحمد لله أولاً وآخراً، وظاهراً وباطناً حمداً كثيراً طيباًَ مباركاً وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه الطيبين الطاهرين، وسلم تسليماً كثيراً. وحسبنا الله ونعم الوكيل. نعم المولى ونعم النصير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. انظر إلى الدهر وتفكر بعجايبه، وانظر إلى الناس تراهم كثيري التقلب). أما نسخة (هـ ٣)، فقد جاء في خاتمتها ما نصه: (والله أعلم. يتلوه في الذي يليه بعون الله وحسن توفيقه كتاب الإجارة صح. نقل هذا الجزء بأسره من النهاية لإمام الحرمين إلى خزانة سيدنا ومولانا الفقيه الإمام العالم سيد الورى فخر الدين شرف الأئمة أدام الله عليه ....... لمجد .... )