وقال الحافظ: طرقه كلها ضعيفة ولكن يقوي بعضها بعضاً. وعند الألباني أنه ارتقى إلى الحسن بمجموع طرقه. (ر. مسند أحمد: ٦/ ٤٤٠، ابن ماجة: الوصايا، الوصية بالثلث، ح ٢٧٠٩، الدارقطني: ٤/ ١٥٠، البيهقي: ٦/ ٢٦٩، وانظر إرواء الغليل: ٦/ ٧٧، والتلخيص: ٣/ ١٩٤ح ١٤١٥). (١) حديث عمران بن حصين رواه مسلم، وأبو داود، والنسائي. (ر. مسلم: الأيمان، باب من أعتق شركاً له في عبد، ح ١٦٦٨، وأبو داود: كتاب العتق، باب فيمن أعتق عبيداً له، ح ٣٩٦٠، والنسائي: الجنائز، باب الصلاة على من يحيف في وصيته، ح ١٩٥٨، وانظر تلخيص الحبير: ٣/ ٢٠٠ ح ١٤٢٣) ومحل الشاهد في الحديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم نفذ العتق في الثلث أي في عبدين، وردّه في أربعة. (٢) أثر علي رضي الله عنه (رواه البيهقي: ٦/ ٢٧٠، وانظر التلخيص: ٣/ ٢٠٥ ح ١٤٣٩). (٣) أثر عطاء، لم نقف عليه. (٤) في الأصل: قال.