(٢) زيادة اقتضاها السياق. (٣) مكان كلمة غير مقروءة بالأصل رسمت هكذا: "معرياً" تماماً. (٤) كذا. (٥) على هذا استقر المذهب؛ إذ اختاره النووي، وحكاه عن جمع من أئمة المذهب، وقال: "إنه الأصح" (ر. المجموع: ٦/ ٢١٩). (٦) كذا. وهي من بث الشيء يبُثه: فرّقه ونشره (المعجم). (٧) في الأصل: أجمعنا. وهذا فيمن اجتمع فيه جهتا فرض، فلا يعطى بهما، أما من اجتمع فيه جهة فرضٍ، وجهة تعصيب، فهو يرث بهما كزوجٍ هو ابن عم في نفس الوقت. ولا يتصور اجتماع جهتي الفرض إلى عند من يستبيحون نكاح المحارم كالمجوس، فإذا أسلموا أو ترافعوا إليها، لا نورث بالقرابتين، وفد يتفق ذلك في المسلمين بغلطٍ واشتباه. (ر. الروضة ٦/ ٤٤).