للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

آخر ربع البيوع (١).

...


(١) جاء في خاتمة النسخة:
وافق الفراغ منه بتوفيق الله تعالى وحسن معونته، سابع ليلة مضت من ربيع الآخر من شهور سنة سبعين وخمسمائة، وهو حسبي ونعم الوكيل.
وكتبه العبد الضعيف الراجي رحمة ربه عمر بن أبي غانم ابن الموصلي حامداً لله ومصلياً على رسوله محمد خير خلقه وعلى آله وأصحابه وأزواجه صلاة زاكية تامة إلى يوم الدين.
ستبقى خطوطي بعد موتتي ... على أنها تبقى وتفنى أناملي
فيا ناظراً فيها اسأل الله رحمةً ... لكاتبها المدفون تحت الجنادل
اسأل الله رحمة.