(٢) زيادة من المحقق لإيضاح المعنى. (٣) في الأصل: فمن. (٤) في الأصل: والمفاداة. (٥) المعنى أن من أئمتنا من جعل الصريح، هو ما شاع في إرادة المقصد، ومن أئمتنا من جعل الصريح ما جاء في استعمال الشرع. (٦) في الأصل: "ألحق الشافعي والقرآن بصرائح الطلاق" والتصويب والزيادة من المحقق. (٧) تكررت مادة (س. ر. ح) في القرآن الكريم بمعنى الطلاق سبع مرات: "أسرحكن" سورة الأحزاب: ٢٨، "تسريح" سورة البقرة: ٢٢٩، "سرِّحوهن" مرتين سورة البقرة: ٢٣١، وسورة الأحزاب: ٤٩، "سراحاً" مرتين، سورة الأحزاب: ٢٨، ٤٩. وجاءت مادة (ف. ر. ق) بمعنى الطلاق مرتين: "أو فارقوهن بمعروف" سورة الطلاق: ٢، "وإن يتفرقا" سورة النساء: ١٣٠.