(٢) (ط): ويأتي. (٣) (ط): بهذا. (٤) كذا في النسخ الثلاث، ولعلها: كآحاد الناس. (٥) (ط): كلام. (٦) (ط): اختُلِفَ فيه. (٧) خبر نداء بلال ... لم نجده بهذا السياق، وإنما جاء في كنز العمال من حديث ابن عمر: " جاء بلال إلى النبي صلى الله عليه وسلم يؤذنه الصلاة، صلاة الصبح، فقال: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، الصلاة يرحمك الله! قالها مرتين أو ثلاثاً، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قد أغفى، فجاء بلال فقال: الصلاة خير من النوم ... " (ر. الكنز: ٨/ ٣٥٧ ح ٢٣٢٥٣ وعزاه لأبي الشيخ، وللضياء المقدسي في المختارة). (٨) (ط): به. (٩) خبر الأذان بباب عمر لم نجده بهذا اللفظ، وإنما روى الضياء المقدسي في المختارة أن عمر قدم مكة، فأتاه أبو محذورة، فقال: " الصلاة يا أمير المؤمنين، حي على الصلاة حي على الفلاح. فقال له عمر: حي على الصلاة حي على الفلاح! أما كان في دعائك الذي دعوتنا ما نأتيك، تأتنا ثانياً؟! (ر. كنز العمال: ٨/ ٣٤١ ح ٢٣١٦٨).