(١) في الأصل: تاذوا، وهي محرّفة عن (تباذوا) بالباء الموحدة، والزاي المعجمة وهي في رواية من روايات الحديث، يقال: تبازى في مشيته إذا حرّك عجيزته (ر. تلخيص الحبير: ٢/ ٤٧٦ ح ١٠٣٣، والمعجم). هذا والمثبت من (ط)، (ك). (٢) (ط)، (ك): وهذا قوي. (٣) أطأ: ثبت، من وطأ، والهمزة أوله بدل الواو. (النهاية في غريب الحديب، وهامش ابن ماجة، وسنن البيهقي). (٤) حديث عمر، رواه ابن ماجة: المناسك، باب الرمل، ح ٢٩٥٢، والحاكم: ١/ ٤٥٤، والبيهقي: ٥/ ٧٩، وانظر التلخيص: ٢/ ٤٧٥ ح ١٠٣٠). (٥) (ك) لا يحمل المفتي. (٦) كذا في النسخ الثلاث، ولعل الصواب: " وابنها ". وربما كانت وأبيه لما سيأتي في قصة الذبح وتشريع الرجم، فمعنى الجملة: إن ما كان من أم إسماعيل بحثاً عن الماء، وما كان من أبيه زجراً للشيطان أثبت ركناً في الدين. والله أعلم.