للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(٤٤) رحمة الصغير وتوقير الكبير:

(٤٥) أن يكون مفتاحاً للخير مغلاقاً للشر:

(٤٦) مشورة أهل الصلاح:

(٤٧) اجتناب العصبية فإنها هلاكٌ مُحَقَّق:

(٤٨) اجتناب الغش والخداع للمسلمين:

(٤٩) اجتناب الغدر للمسلمين:

(٥٠) اجتناب ظلم العباد:

(٥١) اجتناب مجالس الظالمين:

(٥٢) اجتناب إيذاء المسلمين:

(٥٣) اجتناب احتقار المسلمين:

(٥٤) اجتناب التجسس على المسلمين:

(٥٥) الاقتصاد في العزلة والمخالطة:

(٥٦) الإحسان إلى من يعمل تحت يديه:

(٥٧) التخلي عن شهوة الخصومة:

(٥٨) الاحتراز من رذيلة الحرص والطمع:

(٥٩) صحبة من يُسْتَحْيَا منه ليزجره ذلك من المخالفات:

(٦٠) المشورة مع الإخوان وقبول ما يشيرون به عليه:

(٦١) قلة مخالفة الإخوان في أسباب الدنيا:

(٦٢) الحرص على اجتماع الكلمة والحذر من الخلاف:

(٦٣) أن يلزم التجارة والصناعة ويستغني بالله عن الناس:

(٦٤) النهي عن إغضاب المسلم:

(٦٥) إكرام ضعفاء المسلمين وفقرائهم:

(٦٦) إكرام اليتيم:

(٦٧) الاقتصاد في الحب والكره:

(٦٨) الاحتراز من الشح والبخل:

(٦٩) أن يكون مفتاحاً للخير مغلاقاً للشر:

(٧٠) التخلي عن رزيلة هجر المسلم:

(٧١) ترك الاستكثار من الأصدقاء وما يستحب من قلة الالتقاء:

(٧٢) تركُهُ ما لا يعنيه:

(٧٣) التحلي بالقناعة:

(٧٤) إقالة ذوي الهيئات عثراتهم:

ثانيا آداب معاشرة الإخوان تفصيلا:

(١) تحقيق رابطة المؤاخاة في الله:

(حديث أنس رضي الله عنه الثابت في صحيح البخاري) قال: قدم عبد الرحمن بن عوف المدينة، فآخى النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بينه وبين سعد بن الربيع الأنصاري، فعرض عليه أن يناصفه أهله وماله، فقال عبد الرحمن: بارك الله لك في أهلك ومالك، دلني على السوق، فربح شيئا من أقط وسمن، فرآه النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد أيام وعليه وضر من صفرة، فقال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مهيم يا عبد الرحمن). قال: يا رسول الله، تزوجت امرأة من الأنصار، قال: (فما سقت فيها). فقال: وزن نواة من ذهب، فقال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أولم ولو بشاة).

(حديث أنس رضي الله عنه الثابت في صحيح مسلم) أن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - آخى بين أبي عبيدة بن الجراح وبين أبي طلحة.

<<  <  ج: ص:  >  >>