[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن هاشم أن رجلا جاء إلى عمر بن عبد العزيز فقال رأيت النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في النوم وأبو بكر عن يمينه وعمر عن شماله فإذا رجلان يختصمان وأنت بين يديه فقال لك يا عمر إذا عملت فاعمل بعمل هذين فاستحلفه بالله لرأيت فحلف له فبكى.
[*] أخرج الحافظ أبو نعيم ٍ في حلية الأولياء عن ميمون بن مهران ـ أو غيره ـ ما كانت العلماء عند عمر بن عبد العزيز إلا تلاميذه.
[*] أخرج الحافظ أبو نعيم ٍ في حلية الأولياء عن ميمون بن مهران قال: أتينا عمر بن عبد العزيز فظننا أنه يحتاج إلينا، وإذا نحن عنده تلاميذه.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن عمرو بن ميمون قال كانت العلماء مع عمر بن عبد العزيز تلامذة.
[*] أخرج الحافظ أبو نعيم ٍ في حلية الأولياء عن مجاهد، قال: أتينا عمر نعلمه فما برحنا حتى تعلمنا منه.
[*] أخرج الحافظ أبو نعيم ٍ في حلية الأولياء عن ميمون بن مهران، قال: كان عمر بن عبد العزيز يعلم العلماء.
[*] أخرج الحافظ أبو نعيم ٍ في حلية الأولياء عن مرثد أبي يزيد، قال: سمعت عمر يقول: أيها الناس قيدوا النعم بالشكر، وقيدوا العلم بالكتاب.
[*] أخرج الحافظ أبو نعيم ٍ في حلية الأولياء عن نعيم ابن عبد الله، قال: قال عمر: إني لأدع كثيراً من الكلام مخافة المباهاة.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن ابن عون قال كان ابن سيرين إذا سئل عن الطلاء قال نهى عنه إمام هدى يعني عمر بن عبد العزيز.
[*] أخرج الحافظ أبو نعيم ٍ في حلية الأولياء عن ميمون بن مهران، قال: قلت لعمر: يا أمير المؤمنين ما بقاؤك على ما أرى؟ أما في أول الليل فأنت في حاجات الناس، وأما وسط الليل فأنت مع جلسائك، وأما آخر الليل فالله أعلم ما تصير إليه، قال: فضرب على كتفي، وقال: ويحك يا ميمون إني وجدت لقيا الرجال تلقيحا لألبابهم.