كتاب فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب

سيرة سفيان بن عيينة رحمه الله: - مناقب سفيان بن عيينة: - ج: 1 - ص: 851

وهاك غَيْضٍ من فيض ونقطةٍ من بحر مما ورد في مناقب سفيان بن عيينة جملةً وتفصيلا رحمه الله تعالى:

أولاً مناقب سفيان بن عيينة جملةً رحمه الله:

(١) ثناء العلماء على سفيان بن عيينة رحمه الله:

(٢) حرص سفيان بن عيينة على العلم منذ نعومة أظفاره:

(٣ علم سفيان بن عيينة وفقهه:

(٤) حسن منطق سفيان بن عيينة رحمه الله:

(٥) قوة حفظ سفيان بن عيينة وإتقانه رحمه الله:

(٦) دعوة سفيان بن عيينة إلى فضل العلم:

(٧) دعوة سفيان بن عيينة للعمل بالعلم:

(٨) منابذة سفيان بن عيينة لأهل البدع رحمه الله:

(٩) دعوة سفيان بن عيينة إلى البعد عن السلطان:

(١٠) دعوة سفيان بن عيينة إلى الخمول ونكران الذات:

(١١) دعوة سفيان بن عيينة إلى الورع:

(١٢) دعوة سفيان بن عيينة إلى الإقلال من معرفة الناس:

(١٣) دعوة سفيان بن عيينة إلى الزواج على الدين:

(١٤) دعوة سفيان بن عيينة إلى مكارم الأخلاق:

(١٥) دعوة سفيان بن عيينة إلى النصح لله تعالى:

(١٦) دعوة سفيان بن عيينة إلى صِلَةِ الإخوان:

(١٧) دعوة سفيان بن عيينة إلى الشكر على المعافاة من المعاصي:

(١٨) دعوة سفيان بن عيينة إلى الصبر:

(١٩) دعوة سفيان بن عيينة إلى لزوم سبل الحق مع قلة السالكين:

(٢٠) دعوة سفيان بن عيينة إلى موافقة السريرة العلانية:

(٢١) دعوة سفيان بن عيينة إلى التفكر:

(٢٢) حُزْنُ سفيان بن عيينة رحمه الله تعالى:

(٢٣) زهد سفيان بن عيينة ودعوته إليه رحمه الله:

(٢٤) نُصْحُ سفيان بن عيينة للولاة رحمه الله:

(٢٥) صبر سفيان بن عيينة على شظف العيش رحمه الله:

(٢٦) تحذير سفيان بن عيينة من الكبر:

(٢٧) تواضع سفيان بن عيينة رحمه الله:

(٢٨) تحذير سفيان بن عيينة من غضب الله تعالى:

(٢٩) التقاط سفيان بن عيينة لِدُرَرِ الدعوات إذا وقعت من الرجل الصالح:

(٣٠) رؤية سفيان بن عيينة للأيام التي يعيشها الإنسان:

(٣١) من دُررِ مواعظ سفيان بن عيينة رحمه الله:

(٣٢) حرص سفيان بن عيينة على تكرار الحج:

ثانياً مناقب سفيان بن عيينة تفصيلا رحمه الله:

(١) ثناء العلماء على سفيان بن عيينة رحمه الله:

كان سفيان بن عيينة رحمه الله من أئمة تابعي التابعين، من أئمة الهدى وأعلام التقى ومصابيح الدجى، من حلية الأولياء وأعلام النبلاء، الأضواء اللامعة والنجوم الساطعة.

[*] قال عنه الحافظ أبو نعيم ٍ في حلية الأولياء: