للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن ابن مهدي يقول ابن المبارك أعلم من سفيان الثوري.

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن عبد الرحمن بن مهدي واجتمع إليه أصحاب الحديث فقالوا له جالست الثوري وسمعت منه ومن ابن المبارك فأيهما أرجح قال لو أن سفيان جهد على أن يكون يوما مثل عبد الله لم يقدر.

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن شعيب بن حرب يقول قال سفيان إني لأشتهي من عمري كله أن أكون سنة مثل ابن المبارك فما أقدر أن أكون ولا ثلاثة أيام.

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن عمران بن موسى الطرسوسي قال سأل رجل سفيان فقال من أين أنت قال من أهل المشرق قال: أوليس عندكم أعلم أهل المشرق؟ قال: ومن هو؟ قال: عبد الله بن المبارك قال: وهو أعلم أهل المشرق؟ قال: نعم وأهل المغرب.

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن أحمد بن عبدة قال كان فضيل وسفيان ومشيخة جلوسا في المسجد الحرام فطلع ابن المبارك من الثنية فقال سفيان هذا رجل أهل المشرق فقال فضيل رجل أهل المشرق والمغرب وما بينهما.

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن عبد الرحمن بن أبي جميل قال كنا حول ابن المبارك بمكة فقلنا له يا عالم الشرق حدثنا وسفيان قريب منا يسمع فقال ويحكم عالم المشرق والمغرب وما بينهما.

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن محمد بن عبد الله بن قهزاد سمعت أبا الوزير يقول قدمت على سفيان بن عيينة فقالوا له هذا وصي عبد الله فقال رحم الله عبد الله ما خلف بخراسان مثله.

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن عبد الوهاب ابن عبد الحكم قال: لما مات ابن المبارك بلغني أن هارون أمير المؤمنين قال مات سيد العلماء.

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن المسيب بن واضح سمعت أبا إسحاق الفزاري يقول ابن المبارك إمام المسلمين أجمعين.

قال الذهبي رحمه الله: قلت هذا الإطلاق من أبي إسحاق معني بمسلمي زمانه ... .

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن ابن عيينة قال: نظرت في أمر الصحابة وأمر عبد الله فما رأيت لهم عليه فضلا إلا بصحبتهم النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وغزوهم معه.

[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن محمود بن والان قال سمعت عمار بن الحسن يمدح ابن المبارك ويقول

إذا سار عبد الله من مرو ليلة * فقد سار منها نورها وجمالها

<<  <  ج: ص:  >  >>