(١) خبر أنهم أرسلوا وراء شاق ولاحدٍ ... رواه أحمد وابن ماجة من حديث أنس، وإسناده حسن. قاله الحافظ، وقال الألباني حسن صحيح، ورواه ابن ماجة أيضاً من حديث عائشة وحسنه الألباني. (ر. ابن ماجة: الجنائز، باب ما جاء في استحباب اللحد، ح ١٥٥٧، ١٥٥٨، والصحيح: ١/ ٢٥٩، ٢٦٠ ح ١٢٦٤، ١٢٦٥، والتلخيص: ٢/ ١٢٧ ح ٧٨٢). (٢) المُضرَّبة، كل ما أكثر تضريبه بالخياطة، وكساء، أو غطاء، كاللحاف، ذو طاقين مخيطين خياطة كثيرة، بينهما قطن ونحوه. (معجم). (٣) في الأصل، (ط): انهباب. والمثبت من (ت ١) وأكدتها (ل). (٤) "يحثي" بالياء، والفعل واوي، ويائي (المصباح). (٥) روى البزار والدارقطني أن النبي صلى الله عليه وسلم، حثى على قبر عثمان بن مظعون ثلاث حثيات من التراب، وهو قائم عند رأسه، ورواه الشافعي، وأبو داود في المراسيل، وذكر الحافظ أكثر من أثرٍ في حثي التراب، وكذا الدارقطني (ر. التلخيص: ٢/ ١٣١ ح ٧٨٨، والدراقطني: ٢/ ٧٦، باب حثي التراب على الميت). (٦) النعش: ما يحمل عليه الميت، هذا هو المنصوص عليه في المعاجم، ولكن الإمام يستخدمه هنا بمعنى سطح القبر، ولم أر ذلك فيما بين يدي من معاجم. (٧) زيادة من (ت ١)، (ل).