(ر. أبو داود: الجنائز، باب في جمع الموتى في قبر، والقبر يعلم، ح ٣٢٠٦، وابن ماجة: باب ما جاء في العلامة في القبر، ح ١٥٦١، وصحيح ابن ماجة: ١/ ٢٦٠ ح ١٢٦٧، والتلخيص: ٢/ ١٣٣ ح ٧٩٤). (٢) حديث تسطيح قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه، رواه أبو داود والحاكم، عن القاسم بن محمد، وروى البخاري من حديث سفيان التمار أنه رأى قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم مسنما، قال البيهقي: يمكن الجمع بينهما، أنها كانت مسطحة أولاً، ثم لما سقط الجدار وأصلح في زمن الوليد بن عبد الملك سنمت. (ر. أبو داود: الجنائز، باب في تسوية القبر، ح ٣٢٢٠، والحاكم: ١/ ٣٦٩، ٣٧٠، والبخاري: الجنائز، باب ما جاء في قبر النبي صلى الله عليه وسلم، بعد ح ١٣٩٠، والتلخيص: ٢/ ١٣٢ ح ٧٩٠). (٣) ورد أن الرسول صلى الله عليه وسلم رش على قبر إبراهيم الماء، ووضع عليه الحصباء، فاستدلّ الشافعي بهذا، على أن القبر كان مسطحاً، قائلاً الحصباء لا تثبت إلا على مسطح. (ر. التلخيص: ٢/ ٣٣، ١٣٤ - ح ٧٩٣). (٤) ر. حاشية الدسوقي: ١/ ٤١٨، الشرح الصغير: ١/ ٥٦٠.