(٢) كذا. و (على) هنا بمعنى (الباء) أي: "يشعر ببقاء الملك للمكري". (٣) العبارة فيها نوع اضطراب، وسقط، فالمعنى: "وبيع حق البناء فوق السطح هذا يشبه الإجارة، فهي تشعر ببقاء الملك للمُكري، ودخول المستأجر على وجه الإلمام، والأصل لغيره" راجع هذا المعنى، والحكم بأن هذا يشبه الإجارة من جهة، والبيع من جهةٍ أخرى، عند الإمام النووي - الروضة: ٤/ ٢١٩ وما بعدها. وانظر الأشباه والنظائر للسبكي؛ فقد نقَل هذا الكلام عن النهاية، ورتبه وفصله على نحو ما أشرنا. (ر. الأشباه والنظائر: ٢/ ٣٠٦، ٣٠٧). (٤) زيادة من المحقق. (٥) في الأصل: والتواصل. (٦) في الأصل: لما كان (بدون الواو). (٧) الضمير في "لعله" يرجع إلى (التأقيت). (٨) في الأصل: أو في مسبله. (٩) كذا. والمعنى واضح من السياق، على أية حال. مان كنا لم نصل إلى صاحب هذا القول، =